الصفحه ٣١٨ : )(٧٣)
لا بد في (يَسْمَعُونَكُمْ) من تقدير حذف المضاف ، معناه : هل يسمعون دعاءكم. وقرأ
قتادة
الصفحه ٣٢١ :
ولك أن تجعل
الاستثناء منقطعا ، ولا بدّ لك مع ذلك من تقدير المضاف وهو الحال ، والمراد بها
سلامة
الصفحه ٣٤٧ : الرجز بيت كامل عند اللام وبنى
الشاعر على أنه لا بد عند المنتصف أو المنتهى من وقيفة ما ، فقدر بتلك الوقفة
الصفحه ٣٤٩ : الشأن؟ قلت : لا ، لأنه لا بدّ من «قد». فإن قلت : فعلى إضمارها؟ قلت
: لا يصح ، لأنها علامة لا تحذف. ومعنى
الصفحه ٣٧٩ : ووصفا لقصور علمهم : وصل به أن عندهم عجزا أبلغ منه ،
وهو أنهم يقولون للكائن الذي لا بدّ أن يكون ـ وهو وقت
الصفحه ٤٠١ : ضعيفتان
مستورتان لا نقدر على مساجلة الرجال (٣) ومزاحمتهم ، فلا بد لنا من تأخير السقي إلى أن يفرغوا ،
وما
الصفحه ٤٠٤ : : فكيف صح أن يمهرها إجارة نفسه في رعية الغنم ، ولا بد من
تسليم ما هو مال؟ ألا ترى إلى أبى حنيفة كيف منع
الصفحه ٤٣٤ : ثان ، وأن رأتا : أى لرؤيتهما ، وقل : يحتمل أنه فعل ماض
، فلا بد به من تقدير محذوف قبله به يتم الكلام
الصفحه ٤٥٦ : فقال «إن صلاته ستنهاه» فلم يلبث أن تاب (٣). وعلى كل حال إنّ المراعى للصلاة لا بدّ أن يكون أبعد من
الصفحه ٤٦١ : كما يجد الذائق طعم المذوق. ومعناه
: إنكم ميتون فواصلون الى الجزاء ، ومن كانت هذه عاقبته لم يكن له بد
الصفحه ٤٧٤ : فيهما وهي كونهما مصدرين ومقارنين في الوجود ، والفاعل
الخالق واحد ، فلا بد من التنبيه على تخريج ـ
الصفحه ٤٨١ : : المضعفون به ، لأنه لا بد من ضمير يرجع إلى ما ، ووجه آخر : وهو أن يكون
تقديره : فمؤتوه أولئك هم المضعفون
الصفحه ٤٨٤ : بد من إرساء السفن والاحتيال لحبسها ، وربما عصفت
فأغرقتها (وَلِتَبْتَغُوا مِنْ
فَضْلِهِ) يريد تجارة
الصفحه ٤٨٨ : وَعْدَ اللهِ) بنصرتك وإظهار دينك على الدين كله (حَقٌ) لا بدّ من إنجازه والوفاء به ، ولا يحملنك على الخفة
الصفحه ٤٩٠ : بمعرفته بدون تفسيره ، ذكره السيوطى في شرح عقود الجمان. والاشاحة : الشجاعة
والجد في القتال. وضمن «تنفع