الصفحه ١٩٦ : المكنون من أدوائهم وهو إخلالهم بالتدبر والتأمل ، واستهتارهم (٢) بدين الآباء الضلال من
الصفحه ٤٧٥ : ، فنقول : معنى قول النحاة في المفعول له لا بد وأن يكون
فعل الفاعل ، أى : ولا بد أن يكون الفاعل متصفا به
الصفحه ٥٣٠ : المدينة وكان قتال ـ لم يقاتلوا إلا تعلة (٢) رياء وسمعة. وقرئ : بدّى ، على فعّل جمع باد كغاز وغزّى.
وفي
الصفحه ٥٣٢ : قضاء النحب؟ قلت : وقع عبارة عن الموت ، لأنّ
كل حى لا بدّ له من أن يموت. فكأنه نذر لازم في رقبته ، فإذا
الصفحه ١٠ : ). (مَقْضِيًّا) مقدّرا مسطورا في اللوح لا بدّ لك من جريه عليك. أو كان
أمرا حقيقا بأن يكون ويقضى لكونه آية ورحمة
الصفحه ٢٤ : ، أى : إذا تسبب الجهل
والشجاعة في أمر خطاء أرجعه الحليم وأبطله ، فلا بد من اجتماع الحلم والجرأة معا
حتى
الصفحه ٣١ : أن لا معبود يوجه إليه العباد العبادة إلا هو وحده ، لم يكن
بد من عبادته والاصطبار على مشاقها وتكاليفها
الصفحه ٣٦ : النصب صفة لكم. ألا ترى أنك لو تركت (هُمْ) لم يكن لك بدّ من نصب (أَحْسَنُ) على الوصفية.
الأثاث : متاع
الصفحه ٤٠ : بخلافك ، ولم تجدى مفرا ولا غنى من إقرارك بتلك
القضية. ويجوز أن المعنى : أنه لا بد من إقرارك بأمك اللئيمة
الصفحه ٦٠ : لشجاعته. (ع)
(٢)
قال محمود : «إن قلت ما فائدة لي والكلام مستتب بدونها .. الخ ، قال أحمد : ويحتمل
عندي
الصفحه ٧٠ : سئل أن يواعدهم مكانا فعلم أنهم لا بد
أن يسألوه مواعدة على زمان أيضا ، فأسلف الجواب عنه وضمنها جوابا
الصفحه ٧٤ : التحقير ،
وثانيا قصد التعظيم ، فلا بد من نكتة تناسب الأمرين وتلك ـ والله أعلم ـ هي إرادة
المذكور مبهما
الصفحه ٨١ : على إضلالهم غب انطلاقه
، وأخذ في تدبير ذلك. فكان بدء الفتنة موجودا. قرئ (وَأَضَلَّهُمُ
السَّامِرِيُ
الصفحه ٨٤ : ء (٣) ، ولم يكن لي بد من رقبة وصيتك والعمل على موجبها.
(قالَ فَما خَطْبُكَ
يا سامِرِيُّ (٩٥) قالَ بَصُرْتُ
الصفحه ١٠١ : يتفطنون لما ترجع إليه
خاتمة أمرهم ، مع اقتضاء عقولهم أنه لا بدّ من جزاء للمحسن والمسيء ، وإذا قرعت
لهم