الصفحه ١٠٣ :
السرّ ، كما أنّ قوله : يعلم السرّ ، آكد من أن يقول : يعلم سرهم. ثم بين ذلك بأنه
السميع العليم لذاته فكيف
الصفحه ١٢٥ :
ظلمتموه حين قلتم : من فعل هذا بآلهتنا إنه لمن الظالمين.
(ثُمَّ نُكِسُوا عَلى
رُؤُسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ
الصفحه ١٧٨ :
دون من عداهم ، ثم
ترجم الوارثين بقوله (الَّذِينَ يَرِثُونَ
الْفِرْدَوْسَ) فجاء بفخامة وجزالة
الصفحه ٣١٦ : فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ
كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (٦٣) وَأَزْلَفْنا ثَمَّ
الْآخَرِينَ (٦٤) وَأَنْجَيْنا مُوسى
الصفحه ٣٢١ : استثناءه هذا حكاية راض بإصابته فيه ، ثم جعله صفة له في قوله (وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ ،
إِذْ
الصفحه ٣٥٨ : مساكنهنّ ، ثم دعا بالدعوة. ومعنى (وَأَدْخِلْنِي
بِرَحْمَتِكَ فِي عِبادِكَ الصَّالِحِينَ) واجعلنى من أهل
الصفحه ٣٦٥ : الْمُلُوكَ
إِذا دَخَلُوا قَرْيَةً) عنوة وقهرا (أَفْسَدُوها) أى خرّبوها ـ ومن ثمة قالوا للفساد : الخربة
الصفحه ٣٨٠ : ، ثم فسر الشعور بقوله : أدرك
علمهم في الآخرة على سبيل التهكم الذي معناه المبالغة في نفى العلم ، فكأنه
الصفحه ٤٧٠ :
(ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ
الَّذِينَ أَساؤُا السُّواى أَنْ كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ وَكانُوا بِها
الصفحه ٤٧٥ : آياتِهِ أَنْ
تَقُومَ السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ دَعْوَةً مِنَ
الْأَرْضِ إِذا
الصفحه ٤٧٦ : يمتنعون عليه.
(وَهُوَ الَّذِي
يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ
الصفحه ٦١٢ : على سائر الكتب.
(ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا فَمِنْهُمْ ظالِمٌ
الصفحه ٣٣ : وهي حالة بقائه.
(فَوَ رَبِّكَ
لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّياطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ
الصفحه ٣٦ :
ظاهر ، وإن أريد
الكفرة وحدهم فمعنى (ثُمَّ نُنَجِّي
الَّذِينَ اتَّقَوْا) أنّ المتقين يساقون إلى
الصفحه ١٠٧ : ونظر لعبادنا ، مع ما يتعلق لهم بها من المنافع التي لا تعدّ والمرافق
التي لا تحصى. ثم بين أنّ السبب في