الصفحه ٥٩٢ : .
(قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ
فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي
الصفحه ٥٥٣ : الاستئذان؟ قال : يا رسول
الله ، ما استأذنت على رجل قط ممن مضى منذ أدركت. ثم قال : من هذه الجميلة إلى
جنبك
الصفحه ٥١٥ : ؟
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها إِنَّا مِنَ
الْمُجْرِمِينَ
الصفحه ١٤٤ :
إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ
مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ
الصفحه ٢١٢ :
لهذه الآية ، وإذا
باشرها كان زانيا. وقد أجازه ابن عباس رضى الله عنهما وشبهه بمن سرق ثمر شجرة ثم
الصفحه ٢٥١ : على الدنيا
، ثم خرج الذين على خلاف سيرتهم فكفروا بتلك الأنعم وفسقوا ، وذلك قوله صلى الله
عليه وسلم
الصفحه ٣٨٤ : المسجد الحرام. وروى : أنها تخرج ثلاث خرجات : تخرج
بأقصى اليمن ثم تتكمن ، ثم تخرج بالبادية ثم تتكمن دهرا
الصفحه ٤٩٥ : ، إيجابا للتوصية بالوالدة خصوصا (١). وتذكيرا بحقها العظيم مفردا ، ومن ثمّ قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم
الصفحه ٦١٣ :
بقوله (وَالَّذِي أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ هُوَ الْحَقُ) ثم قال (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ
الصفحه ٣٢ : (١) فإن تلك أعجب وأغرب وأدل على قدرة الخالق ، حيث أخرج
الجواهر والأعراض من العدم إلى الوجود ، ثم أوقع
الصفحه ٢٤٧ : : فما باله معرّفا في قوله (وَجَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ
حَيٍ)؟ قلت : قصد ثمة معنى آخر : وهو أن
الصفحه ٣١٤ : ، كل أربعة أبيات في بيت ، ثم
اذبحوا الجداء (١) واضربوا بدمائها على أبوابكم ، فإنى سآمر الملائكة أن لا
الصفحه ٤٤٨ :
أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ) لا بد من تناوله لأمّة إبراهيم ، وهو كما ترى اعتراض واقع (٢) متصل ، ثم سائر الآيات
الصفحه ٥٠٨ : تَعُدُّونَ) ، (ثُمَّ يَعْرُجُ
إِلَيْهِ) أى يصير إليه ، ويثبت عنده ، وبكتب في صحف ملائكته كل وقت
من أوقات هذه
الصفحه ٨٠ : صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى)(٨٢)
الاهتداء : هو
الاستقامة والثبات على الهدى المذكور وهو التوبة والايمان والعمل