الصفحه ٥٤٣ : قرأها على بن أبى
طالب على النبي صلى الله عليه وسلم إلا كذلك (وَكانَ أَمْرُ اللهِ
مَفْعُولاً) جملة
الصفحه ٦٩ : ) صفة للأزواج ، جمع شتيت ، كمريض ومرضى. ويجوز أن يكون صفة
للنبات ، والنبات مصدر سمى به النابت كما سمى
الصفحه ٤٩ :
سورة طه
مكية [إلا آيتي
١٣٠ و ١٣١ فمدنيتان] وهي ١٣٥ آية [نزلت بعد مريم]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٦٨ : الغيب ، وقد استأثر الله به لا يعلمه إلا هو ، وما أنا إلا عبد مثلك لا أعلم
منه إلا ما أخبرنى به علام
الصفحه ٢٥١ : أنّ النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه مكثوا بمكة
عشر سنين خائفين ، ولما هاجروا كانوا بالمدينة يصبحون في
الصفحه ٤٣٩ : (وَلَقَدْ فَتَنَّا) موصول بأحسب أو بلا يفتنون ، كقولك : ألا يمتحن فلان وقد
امتحن من هو خير منه ، يعنى : أن
الصفحه ٥١٢ : . والمعنى : لا تعلم
النفوس ـ كلهنّ ولا نفس واحدة منهنّ لا ملك مقرب ولا نبىّ مرسل ـ أىّ نوع عظيم من
الثواب
الصفحه ١٣٢ : أَنْتَ) أو بمعنى «أى». عن النبي صلى الله عليه وسلم «ما من مكروب
يدعو بهذا الدعاء إلا استجيب له (١)» وعن
الصفحه ٥٨٠ : الْعَلِيُّ
الْكَبِيرُ) ذو العلو والكبرياء ، ليس لملك ولا نبىّ أن يتكلم ذلك
اليوم إلا بإذنه ، وأن يشفع إلا لمن
الصفحه ٦٠٢ : الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ
عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً) فبين أن لا عزة إلا لله
الصفحه ٥٢٤ : التوارث بحق القرابة (فِي كِتابِ اللهِ) في اللوح. أو فيما أوحى الله إلى نبيه وهو هذه الآية. أو
في آية
الصفحه ٥٣٤ :
العين وضمها.
وتأسرون ، بضم السين. وروى أن النبي صلى الله عليه وسلم جعل عقارهم للمهاجرين دون
الصفحه ٥٤١ : وسلم الناس يوم فتح
مكة إلا أربعة من الناس ـ فذكر الحديث قال «ونذر رجل من الأنصار أن يقتل عبد الله
بن
الصفحه ٥٥٠ : ، ويدل
عليه قوله تعالى (مِمَّا أَفاءَ اللهُ
عَلَيْكَ) لأن فيء الله لا يطلق إلا على الطيب دون الخبيث ، كما
الصفحه ٥٥٧ : يتفاوت في علمه الأحوال.
(إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ