الصفحه ٤١٢ : تظافر البراهين العقلية على ذلك ، فوجه مجيء العاقبة المطلقة كثيرا وإرادة
الخير بها : أن الله تعالى هدى
الصفحه ٥١٨ : (١). أراد أبىّ رضى الله عنه أنّ ذلك من جملة ما نسخ من
القرآن. وأمّا ما يحكى : أن تلك الزيادة كانت في صحيفة
الصفحه ٧٩ : إِسْرائِيلَ) خطاب لهم بعد إنجائهم من البحر وإهلاك آل فرعون. وقيل : هو
للذين كانوا منهم في عهد رسول الله صلى
الصفحه ٥٨٢ : : أراد بذلك أن يريهم الخطأ
العظيم في إلحاق الشركاء بالله ، وأن يقايس على أعينهم بينه وبين أصنامهم ليطلعهم
الصفحه ٤١٧ : الرحمة (لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) إرادة أن يتذكروا. شبهت الإرادة بالترجى فاستعير لها. ويجوز
أن يراد به
الصفحه ٥٩٧ :
غضبه. فإن قلت : فما تقول فيمن فسر الرحمة بالتوبة وعزاه إلى ابن عباس رضى الله
عنهما؟ قلت : إن أراد
الصفحه ٣٣ : ، ومن ثم خلت عبارته هذه عن التحرز
والصون ، فصرح بأن الله تعالى أراد بالإنسان العموم ، ومعنى إرادة العموم
الصفحه ٥٢٩ : ،
فتليت له هذه الآية فقال : ذلك القليل نطلب.
(قُلْ مَنْ ذَا
الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللهِ إِنْ أَرادَ
الصفحه ٤٠٥ : المهر شيئا آخر ، وإنما أراد أن يكون راعى غنمه هذه المدّة ، وأراد أن ينكحه
ابنته ، فذكر له المرادين
الصفحه ٥٤ : الْمُقَدَّسِ طُوىً (١٢) وَأَنَا اخْتَرْتُكَ
فَاسْتَمِعْ لِما يُوحى (١٣) إِنَّنِي أَنَا
اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ٥٧٢ : وغير حيوان. أو تصوّر محذوفة الرؤوس. وروى
أنهم عملوا له أسدين في أسفل كرسيه ونسرين فوقه ، فإذا أراد أن
الصفحه ٢٩٦ : . وقيل : سألوا أن يلحق الله بهم أزواجهم وذريتهم في الجنة ليتم لهم
سرورهم. أراد. أئمة ، فاكتفى بالواحد
الصفحه ٤٧٤ : الإخلاف (وَطَمَعاً) في الغيث. وقيل : خوفا للمسافر ، وطمعا للحاضر ، وهما
منصوبان على المفعول له. فإن قلت
الصفحه ٥٤٣ : اعتراضية ، يعنى : وكان أمر الله الذي يريد أن يكونه
، مفعولا مكونا لا محالة ، وهو مثل لما أراد كونه من تزويج
الصفحه ٣٤٠ :
يا صفية عمة رسول الله
، إنى لا أملك لكم من الله شيئا ، سلوني من مالى ما شئتم (١)». وروى أنه جمع