الصفحه ٥١٤ : أين صح تفسير الرجوع بالتوبة؟ و «لعل» من الله إرادة ، وإذا أراد
الله شيئا كان ولم يمتنع ، وتوبتهم مما
الصفحه ٥٤١ : (وَاتَّقِ اللهَ)؟ قلت : أراد : واتق الله فلا تطلقها ، وقصد نهى تنزيه لا
تحريم ، لأن الأولى أن لا يطلق. وقيل
الصفحه ٥١٣ : بالتوبة ولعل
من الله إرادة ، وإذا أراد الله شيئا كان ، وتوبتهم مما لا يكون ، لأنهم لو تابوا
لم يكونوا
الصفحه ٣٩٢ : : كيف يجتمع استضعافهم وإرادة
الله المنة عليهم؟ وإذا أراد الله شيئا كان ولم يتوقف إلى وقت آخر ، قلت : لما
الصفحه ١٠٥ : . وظاهر الاية على الكثرة. ولعل ابن عباس ذكر «حضور» بأنها إحدى القرى التي
أرادها الله بهذه الآية. فلما
الصفحه ٨١ : : «إن قلت : سئل عن سبب العجلة ... الخ» قال أحمد : وإنما أراد الله
تعالى بسؤاله عن سبب العجلة وهو أعلم
الصفحه ٥٥٣ : تَبَدَّلَ بِهِنَ) ولا أن تستبدل بهؤلاء التسع أزواجا أخر بكلهنّ أو بعضهن ،
أراد الله لهنّ كرامة وجزاء على ما
الصفحه ٥٠٧ :
يَتَذَكَّرُ) على الترجي من موسى وهرون عليهما السلام ، وأن يستعار لفظ
الترجي للإرادة.
(اللهُ الَّذِي خَلَقَ
الصفحه ١٧٦ : يخرجه المزكى من النصاب إلى الفقير والمعنى :
فعل المزكى الذي هو التزكية ، وهو الذي أراده الله ، فجعل
الصفحه ٢٨٥ : عليهم ، وبيانا أن من حقهم حين أراد الله لهم الطهارة وأرادهم عليها
أن يؤثروها في بواطنهم ثم في ظواهرهم
الصفحه ٢٨٩ : وَالْكافِرُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ
بِهذا مَثَلاً) ثم قال (وَما يَعْلَمُ
جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ) وهو الجواب
الصفحه ٢٢٤ :
الموصوفات بالإحصان والغفلة والإيمان ، كما قال :
قدنى من نصر الخبيبين قدى (٢)
أراد عبد الله بن
الزبير
الصفحه ١٩٣ : يقرءون منه يوم القيامة إلا ما هو صدق وعدل ، لا
زيادة فيه ولا نقصان ولا يظلم منهم أحد. أو أراد : إن
الصفحه ٤٧٠ : الخطايا ، و (أَنْ كَذَّبُوا) عطف بيان لها ، وخبر كان محذوف كما يحذف جواب لما ولو ،
إرادة الإبهام.
(اللهُ
الصفحه ٥٥٠ : الشرط الثاني مع
الأوّل؟ قلت : هو تقييد له شرط في الإحلال هبتها نفسها ، وفي الهبة : إرادة
استنكاح رسول