الصفحه ١٦٨ : أَنَّ
اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ
بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ
الصفحه ٢٨٦ : نذير كافة القرى (جِهاداً كَبِيراً) جامعا لكل مجاهدة.
(وَهُوَ الَّذِي
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هذا عَذْبٌ
الصفحه ٢٨٧ : .
وهذا من عظيم اقتداره. وفي كلام بعضهم : وبحران : أحدهما مع الآخر ممروج ، وماء
العذب منهما بالأجاج ممزوج
الصفحه ٣١٤ : مدخلكم ،
ويسلكوا مسلككم من طريق البحر ، فأطبقه عليهم فأهلكهم. وروى : أنه مات في تلك
الليلة في كل بيت من
الصفحه ٣٧٧ : ،
والقلة تستعمل في معنى النفي.
(أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ
فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَنْ يُرْسِلُ
الصفحه ٤٨٤ : (وَلِتَجْرِيَ الْفُلْكُ) في البحر عند هبوبها. وإنما زاد (بِأَمْرِهِ) لأن الريح قد تهب ولا تكون مؤاتية (٣) ، فلا
الصفحه ٦٠٥ : . وملح : على فعل. والأجاج : الذي يحرق بملوحته. ويحتمل غير طريقة
الاستطراد : وهو أن يشبه الجنسين بالبحرين
الصفحه ٣٢ : ؛ ولا استعانة بحكيم ، ولا نظر في
مقياس ، ولكن يواجه جاحد البعث بذلك دفعا في بحر معاندته ، وكشفا عن صفحة
الصفحه ٦٤ : : ولد في عام كان يقتل فيه الولدان ، فهذه
فتنة يا ابن جبير. وألقته أمّه في البحر. وهمّ فرعون بقتله. وقتل
الصفحه ٦٩ : التي هي تسع الآيات المختصة بموسى عليه السلام :
العصا ، واليد ، وفلق البحر ، والحجر ، والجراد ، والقمل
الصفحه ٧٧ : فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ
يَبَساً لا تَخافُ دَرَكاً وَلا تَخْشى (٧٧)
فَأَتْبَعَهُمْ
فِرْعَوْنُ
الصفحه ٧٩ : إِسْرائِيلَ) خطاب لهم بعد إنجائهم من البحر وإهلاك آل فرعون. وقيل : هو
للذين كانوا منهم في عهد رسول الله صلى
الصفحه ١٠٩ : إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) وأزيد هذا التقرير وضوحا فأقول : إن
دليل التمانع المغترف من بحر هذه الآية
الصفحه ١٢١ : (يَوْمَ الْفُرْقانِ) وعن الضحاك : فلق البحر. وعن محمد ابن كعب : المخرج من
الشبهات. وقرأ ابن عباس : ضيا
الصفحه ١٥٣ : : مبهمة في كل ذات أربع في
البر والبحر ، فبينت بالأنعام : وهي الإبل والبقر والضأن والمعز. الأمر بالأكل
منها