الصفحه ٤١٩ : لا أُوتِيَ
مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى) من الكتاب المنزل جملة واحدة ، ومن قلب العصاحية وفلق
البحر وغيرهما
الصفحه ٢٦٥ : يُلْقى
إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَقالَ الظَّالِمُونَ
إِنْ تَتَّبِعُونَ
الصفحه ٢٦٦ : وملك. وإلقاء كنز عليك من السماء
وغير ذلك ، فبقوا متحيرين ضلالا ، لا يجدون قولا يستقرّون عليه. أو فضلوا
الصفحه ٢٧٢ :
عما عيروه به من الفقر ، حين قالوا : أو يلقى إليه كنز ، أو تكون له جنة. وأنه جعل
الأغنياء فتنه للفقرا
الصفحه ٢٧٩ : صفتك وحالك ، نحو : أن يقرن بك ملك ينذر معك ، أو يلقى إليك
كنز ، أو تكون لك جنة ، أو ينزل عليك القرآن
الصفحه ٥٨٦ : عاجلا بالمال ، أو
بالقناعة التي هي كنز
الصفحه ٥٠١ :
قرئ : والبحر ،
بالنصب عطفا على اسم إنّ ، وبالرفع عطفا على محل إن ، ومعمولها على. ولو ثبت (١) كون
الصفحه ٣١٧ :
ويحتمل أن يجعل
الله طريقهم في البحر على خلاف ما جعله لبنى إسرائيل يبسا فيزلقهم فيه. عن عطاء بن
الصفحه ٤٨٢ : عبدتهم.
(ظَهَرَ الْفَسادُ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ
الصفحه ٢٤٤ : والتمس الدين في الجاهلية ، ثم
كفر في الإسلام.
(أَوْ كَظُلُماتٍ فِي
بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ
الصفحه ٣١٦ :
مَعِي
رَبِّي سَيَهْدِينِ (٦٢) فَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ
الصفحه ٥٠٣ :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آياتِهِ
الصفحه ٦٠٤ : صحيفة الإنسان. وقرئ : ولا ينقص ، على تسمية الفاعل من عمره بالتخفيف.
(وَما يَسْتَوِي
الْبَحْرانِ هذا
الصفحه ٦٣ : :
فيه هجنة ، لما يؤدى إليه من تنافر النظم. فإن قلت : المقذوف في البحر هو التابوت
، وكذلك الملقى إلى
الصفحه ١٣٢ : ظُلُماتٍ) وقوله (يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ
النُّورِ إِلَى الظُّلُماتِ) وقيل : ظلمات بطن الحوت والبحر والليل