الصفحه ٣٠ : ملكوت السماء والأرض وما بينهما؟ ثم قال
لرسوله صلى الله عليه وسلم : فحين عرفته على هذه الصفة ، فأقبل على
الصفحه ٤٣٢ : ) وقيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم : هل يضر الغبط؟ فقال (٢) : «لا إلا كما يضر العضاه الخبط (٣)» والحظ
الصفحه ٢٣٧ : بالباءة (٣). ولقد كان عندنا رجل رازح الحال ، ثم رأيته بعد سنين وقد
انتعشت حاله وحسنت ، فسألته؟ فقال
الصفحه ٢٨٢ :
عن قولهم (إِنْ كادَ لَيُضِلُّنا) لأنه نسبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الضلال من
حيث لا يضلّ
الصفحه ٤٥٦ : ، فقد روى أنه قيل لرسول الله صلى الله عليه
وسلم إنّ فلانا يصلى بالنهار ويسرق بالليل ، فقال «إنّ صلاته
الصفحه ١٠٢ :
حوائجكم بالكتمان» ويرفع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (٢). ويجوز أن يسرّوا نجواهم بذلك ثم يقولوا لرسول
الصفحه ١٥٢ : قبيس فقال : يا أيها الناس حجوا بيت (٢) ربكم. وعن الحسن أنه خطاب لرسول الله صلى الله عليه وسلم ،
أمر أن
الصفحه ٣٣٥ : الوجه : أن
تنزيله بالعربية التي هي لسانك ولسان قومك تنزيل له على قلبك ، لأنك تفهمه ويفهمه
قومك. ولو كان
الصفحه ٢٥٩ :
جليل لا بد لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيه من ذوى رأى وقوّة ، يظاهرونه عليه
ويعاونونه ويستضيء بآرائهم
الصفحه ٢٣٢ : أحد من السلف إمساكهم. فإن قلت : روى أنه أهدى لرسول الله صلى الله عليه
وسلم خصىّ فقبله. قلت : لا يقبل
الصفحه ٢٥١ : وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذلِكَ فَأُولئِكَ
هُمُ الْفاسِقُونَ)(٥٥)
الخطاب لرسول الله
صلى الله عليه وسلم ولمن
الصفحه ٣١٦ : . ورزأته ماله. ورزأتهم : مبنى
للمجهول ، أى : نقصني الدهر إياهم وأخذهم منى ، فلا قوة لي بعدهم ، كما أن الكف
الصفحه ٦٠٩ : ، وإن كان بعضها في جميعهم : وهي
البينات ، وبعضها في بعضهم : وهي الزبر والكتاب. وفيه مسلاة لرسول الله صلى
الصفحه ٥٤٩ : مَعَكَ) وما فائدة هذه التخصيصات؟ قلت : قد اختار الله لرسوله
الأفضل الأولى ، واستحبه بالأطيب الأزكى ، كما
الصفحه ٢٦٥ :
رَحِيماً)(٦)
أى يعلم كل سرّ
خفىّ في السموات والأرض. ومن جملته ما تسرونه أنتم من الكيد لرسوله صلى الله