الصفحه ٤١٢ : لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ) الآية. والمراد
والله أعلم : ولقد جعلنا لعذاب جهنم خلقا كثيرا
الصفحه ٨٣ : تباشر الأمر كما كنت أبا شره أنا لو كنت شاهدا؟ أو مالك لم
تلحقني.
(قالَ يَا بْنَ أُمَّ
لا تَأْخُذْ
الصفحه ٥١٠ : التمني ، كأنه قال : وليتك ترى ، كقوله صلى الله عليه وسلم
للمغيرة : «لو نظرت إليها» (١) والتمني لرسول الله
الصفحه ٢٧٢ :
الْأَسْواقِ).(فِتْنَةً) أى محنة وابتلاء. وهذا تصبير لرسول الله صلى الله عليه
وسلم على ما قالوه
الصفحه ٢١٨ : : ولو كنت أنا بدل عائشة رضى الله عنها ما خنت رسول
الله صلى الله عليه وسلم ، فعائشة خير منى ، وصفوان خير
الصفحه ٤٣٣ : القليل عن
الكثير. كان قارون يؤذى نبى الله موسى عليه السلام كل وقت ، وهو يداريه للقرابة
التي بينهما ، حتى
الصفحه ٤١٧ : . والأمر المقضى إلى موسى
عليه السلام : الوحى الذي أوحى إليه ، والخطاب لرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
الصفحه ١٠٤ : الكتاب ، حتى يعلموهم أن رسل الله الموحى إليهم كانوا بشرا ولم
يكونوا ملائكة كما اعتقدوا ، وإنما أحالهم على
الصفحه ٦٠١ : نشور الأموات وروى
أنه قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم : كيف يحيى الله الموتى؟ وما آية ذلك في
خلقه
الصفحه ٤٤٥ : سنة. فإن قلت : هلا قيل
تسعمائة وخمسين سنة؟ قلت : ما أورده الله أحكم. لأنه لو قيل كما قلت ، لجاز أن
الصفحه ١٣٧ : المعاني الكثيرة. وقيل (السِّجِلِ) ملك يطوى كتب بنى آدم إذا رفعت إليه. وقيل : كاتب كان
لرسول الله صلى الله
الصفحه ٥٨٥ : لرسول
الله صلى الله عليه وسلم مما منى (١) به من قومه من التكذيب والكفر بما جاء به ، والمنافسة
بكثرة
الصفحه ٥٤٠ : لاختياره. فإن قلت : كان من حق الضمير
أن يوحد كما تقول : ما جاءني من رجل ولا امرأة إلا كان من شأنه كذا. قلت
الصفحه ٥٠١ : قريش أن يقولوا لرسول الله صلى الله عليه
وسلم : ألست تتلو فيما أنزل عليك : أنا قد أوتينا التوراة وفيها
الصفحه ١٦٩ : وَادْعُ إِلى
رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلى هُدىً مُسْتَقِيمٍ)(٦٧)
هو نهى لرسول الله
صلى الله عليه وسلم ، أى