الصفحه ١١ :
مولود إلا يستهلّ
غيره (١) (فَانْتَبَذَتْ بِهِ) أى اعتزلت وهو في بطنها ، كقوله :
تدوس بنا الجماحم
الصفحه ١٧٣ : ء ، وأورده النسائي في الكنى من قول إبراهيم بن أبى عبلة ،
أحد التابعين من أهل الشام.
(٢)
تقدم شرح هذا الشاهد
الصفحه ٣٥١ : ، وقبح الذنب. وقرئ : ألا من
ظلم ، بحرف التنبيه. وعن أبى عمرو في رواية عصمة : حسنا.
(وَأَدْخِلْ يَدَكَ
الصفحه ٤٢٠ :
موسى عليه السلام (بِما أُوتِيَ مُوسى) وعن الحسن رحمه الله : قد كان للعرب أصل في أيام موسى عليه
الصفحه ٢٧ : حاضرة. أو هم غائبون عنها لا يشاهدونها.
أو بتصديق الغيب والإيمان به. قيل في (مَأْتِيًّا) مفعول بمعنى فاعل
الصفحه ٤٥ : غَفُوراً). والثاني: أن يكون استعظاما للكلمة ، وتهويلا من فظاعتها ،
وتصويرا لأثرها في الدين وهدمها لأركانه
الصفحه ١٩٨ : قَلِيلاً ما تَشْكُرُونَ
(٧٨) وَهُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي
الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (٧٩)
وَهُوَ
الصفحه ٢٤٣ :
أن يريد : لا
يشغلهم نوع من هذه الصناعة ، ثم خص البيع لأنه في الإلهاء أدخل ، من قبل أن التاجر
إذا
الصفحه ٢٩٣ : في المعاصي ، فأما في
القرب فلا إسراف. وسمع رجل رجلا يقول : لا خير في الإسراف. فقال : لا إسراف في
الصفحه ٣٢٠ : الأنبياء تواضع منهم لربهم ، وهضم لأنفسهم ، ويدل عليه قوله (أَطْمَعُ) ولم يجزم القول بالمغفرة. وفيه تعليم
الصفحه ٤٩ : البغال بمسلمة بن عبد الملك كما يفيد شرح
المراح ، وكان يمنع بنى فزارة من الرعي في أرض العراق ، ففر إلى
الصفحه ١٠٨ : .
(وَلَهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِهِ وَلا
الصفحه ٢٩٠ : إليها. ونظيره ـ في بقاء حكم المضاف بعد سقوطه
وقيام المضاف إليه مقامه ـ قول حسان :
بردي يصفّق بالرّحيق
الصفحه ٤٦٤ :
(فَإِذا رَكِبُوا فِي
الْفُلْكِ دَعَوُا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى
الصفحه ٥٨٢ : ء ، والضال كأنه منغمس في ظلام مرتبك فيه لا يدرى أين
يتوجه. وفي قراءة أبىّ : وإنا أو إياكم إما على هدى أو في