الصفحه ٣٦٢ : : المطر ، يدعو لها بالخصب.
(١)
قوله «وقيل من أحطت إلى العظيم» في اللباب : أن الخلاف في : ألا يسجدوا
الصفحه ٥٨٣ : ألحقتم به شركاء من هذه الصفات وهو
راجع إلى الله وحده. أو ضمير الشأن ، كما في قوله تعالى (قُلْ هُوَ اللهُ
الصفحه ٥٢١ : بعد الألف من غير همز ، فهذه أربع قراآت في لفظ
اللائي أينما كان في القرآن ، كما في شرح الشاطبية
الصفحه ٤٩٠ : بمعرفته بدون تفسيره ، ذكره السيوطى في شرح عقود الجمان. والاشاحة : الشجاعة
والجد في القتال. وضمن «تنفع
الصفحه ٢٨٤ : صبرة عن أبيه عن جده «لا صلاة إلا بوضوء» وفي الباب عن جماعة
من الصحابة. قلت : استوفيت طرقه في أول شرحي
الصفحه ٤٦٦ : فالتقيا بأذرعات وبصرى فغلبتهم فارس فذكر القصة قلت ولها طرق جمعتها في
أول شرحي الكبير على البخاري ، وقصة
الصفحه ٢٩٩ : الناس : رؤساؤهم ومقدّموهم ، شبهوا بالأعناق
كما قيل لهم هم الرءوس والنواصي والصدور. قال :
في محفل من
الصفحه ٣٨ : : الصيف أحرّ من الشتاء ، أى : أبلغ من الشتاء في برده.
__________________
(١)
تقدم شرح هذا الشاهد بالجز
الصفحه ٢٦٩ : بالنعمة إلى الله تعالى ،
وأسندوا الضلال الذي نشأ عنه إلى الضالين ، فهو شرح للاسناد المجازى في قوله
الصفحه ٤٨٧ : ؟ وذلك
وقت يفنون فيه وينقطع عذابهم ، وإنما يقدّرون وقت لبثهم بذلك على وجه استقصارهم
له. أو ينسون أو
الصفحه ٦٠ : أَهْلِي (٢٩) هارُونَ أَخِي (٣٠) اشْدُدْ بِهِ
أَزْرِي (٣١) وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي (٣٢) كَيْ نُسَبِّحَكَ
الصفحه ٤٤٩ :
وكان القياس أن
يقال : كيف بدأ الله الخلق ثم ينشئ النشأة الآخرة؟ قلت : الكلام معهم كان واقعا في
الصفحه ١٦٥ :
العصمة فتنبه
عليه. وقيل : نبهه جبريل عليه السلام. أو تكلم الشيطان بذلك فأسمعه الناس ، فلما
سجد في
الصفحه ٢٩١ : في وضع المصدر موضع الصفة مبالغة. والهون : الرفق واللين. ومنه الحديث «أحبب
حبيبك هونا (١) مّا» وقوله
الصفحه ٤٩٦ : .
(٢)
تقدم شرح هذا الشاهد بالجزء الأول صفحة ٣٩٥ فراجعه إن شئت اه مصححه.
(٣)
تقدم في البقرة.
(٤)
تقدم أيضا