الصفحه ٥٥ : . أو
لأن أذكرك بالمدح والثناء وأجعل لك لسان صدق. أو لذكرى خاصة لا تشوبه بذكر غيرى أو
لإخلاص ذكرى وطلب
الصفحه ٦٢ :
: إما أن يكون على لسان نبىّ في وقتها ، كقوله تعالى (وَإِذْ أَوْحَيْتُ
إِلَى الْحَوارِيِّينَ) أو يبعث
الصفحه ١٢٠ : الحقيقية ويزن بها الأعمال. عن الحسن : هو ميزان له كفتان
ولسان. ويروى : أن داود عليه السلام سأل ربه أن يريه
الصفحه ١٨٥ : لهم على لسان الرسول (اعْبُدُوا اللهَ).
[سورة المؤمنون (٢٣)
: الآيات ٣٣ الى ٣٤]
(وَقالَ الْمَلَأُ
الصفحه ٢١٦ : الصحاح «الخلابة» الخديعة باللسان. (ع)
الصفحه ٢٤٧ : كان ادّعاء باللسان من غير مواطأة القلب ، لأنه لو كان
صادرا عن صحة معتقد وطمأنينة نفس لم يتعقبه التولي
الصفحه ٣٢٠ : .
(رَبِّ هَبْ لِي
حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (٨٣) وَاجْعَلْ لِي
لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ
الصفحه ٣٢٦ : أظهر ، وقد ورد ذم ذلك على لسان نبينا صلى
الله عليه وسلم ، حيث وصف الكائنين آخر الزمان بأنهم يتطاولون في
الصفحه ٤٩٩ : ، واللسان ،
وسائر الجوارح الظاهرة. والباطنة : القلب ، والعقل ، والفهم ، وما أشبه ذلك. ويروى
في دعاء موسى
الصفحه ٥٢٢ : عليكم إذا قلتم لولد غيركم يا بنىّ على سبيل الخطإ
وسبق اللسان ، ولكن إذا قلتموه متعمدين. ويجوز أن يراد
الصفحه ٥٣٠ : باللسان إيمان وإن لم يوطئه القلب ، وأن ما يعمل المنافق
من الأعمال يجدى عليه ، فبين أنّ إيمانه ليس بإيمان
الصفحه ٥٧٥ : ، أو
لما قال لهم لسان الحال. أو هم أحقاء بأن يقال لهم ذلك ، ولما قال (كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ
الصفحه ٥٩٦ : ، وسماحة في النفس ، وذلاقة (٥) في اللسان ولباقة في التكلم (٦) ، وحسن تأنّ في مزاولة الأمور ، وما أشبه ذلك
الصفحه ٥٩٧ : إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ)(٣)
ليس المراد بذكر
النعمة ذكرها باللسان فقط ، ولكن به وبالقلب
الصفحه ٥ : كانت العرب تنتحى في التسمية لكونها أنبه وأنوه وأنزه عن
النبز ، حتى قال القائل في مدح قوم :
سنع