الصفحه ٣٣٥ : عليهم الصلاة والسلام. وإما أن يتعلق بنزل ، فيكون المعنى : نزله باللسان
العربي (١) لتنذر به ، لأنه لو
الصفحه ٢٢ : باليد عما يطلق باليد وهي العطية. قال :
إنى أتتنى لسان لا أسر بها (١)
يريد الرسالة.
ولسان العرب
الصفحه ٤٨ : (بِلِسانِكَ) أى بلغتك وهو اللسان العربي المبين ، وسهلناه وفصلناه (لِتُبَشِّرَ بِهِ) وتنذر. واللدّ : الشداد
الصفحه ٥٦٥ : ، ونحو هذا من الكلام كثير في لسان العرب. وما
جاء القرآن إلا على طرقهم وأساليبهم من ذلك قولهم : لو قيل
الصفحه ٥٧ : شبع ، سمعته من غير
واحد من العرب. ونخب : واد قريب من الطائف كثير السدر. وفي قراءة النخعي : أهش
الصفحه ٣٠٢ :
في المعنى : أنّ الرفع يفيد أنّ فيه ثلاث علل : خوف التكذيب ، وضيق الصدر ،
وامتناع انطلاق اللسان
الصفحه ٦١ : لِساناً) وقوله تعالى (وَلا يَكادُ يُبِينُ) وكان في لسان الحسين بن على رضى الله عنهما رتة (٣) فقال رسول
الصفحه ٦٧ : يحمله خبثه ودعارته (١) على استدعاء كلام موسى دون كلام أخيه ، لما عرف من فصاحة
هرون والرتة في لسان موسى
الصفحه ٢١٩ : علمه في القلب ، فيترجم عنه اللسان (٣). وهذا الإفك ليس إلا قولا يجرى على ألسنتكم ويدور في
أفواهكم من غير
الصفحه ٤٠٤ :
بلفظ الماضي للدلالة على أنه أمر قد جرب وعرف. ومنه قولهم : أهون ما أعملت لسان
ممخ (١). وعن ابن مسعود رضى
الصفحه ٤٩٣ : . وروى أن مولاه أمره بذبح
شاة وبأن يخرج منها أطيب مضغتين ، فأخرج اللسان والقلب ، ثم أمره بمثل ذلك بعد
الصفحه ٥٦٤ : اللسان وسداد القول رأس الخير كله.
والمعنى : راقبوا الله في حفظ ألسنتكم ، وتسديد قولكم ، فإنكم إن فعلتم
الصفحه ٣٣٧ :
(سَلَكْناهُ) أدخلناه ومكناه. والمعنى : إنا أنزلنا هذا القرآن على رجل
عربى بلسان عربى مبين ، فسمعوا
الصفحه ٤٦٦ : ) بضم الغين. وسيغلبون بفتح الياء. والأرض : أرض العرب ، لأن
الأرض المعهودة عند العرب أرضهم. والمعنى
الصفحه ٨ : صاحب قرابة من الحي أى معرفتك به؟ ويجوز أن الاستفهام حقيقى
حكته على لسان غيرها ، لتلقنه الجواب بقولها