الصفحه ٤٩٩ : أنّ إيجاده حيا نعمة عليه. لأنه لو لا إيجاده حيا
لما صح منه الانتفاع ، وكل ما أدى إلى الانتفاع وصححه
الصفحه ١٩٨ :
إلى كون ، كما قيل
: استحال ، إذا انتقل من حال إلى حال. ويجوز أن يكون افتعل من السكون أشبعت فتحة
الصفحه ٤٦٤ :
(فَإِذا رَكِبُوا فِي
الْفُلْكِ دَعَوُا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى
الصفحه ٦١ : فرعون اجتهد في علاجها فلم
تبرأ ، ولما دعاه قال : إلى أى رب تدعوني؟ قال : إلى الذي أبرأ يدي وقد عجزت عنها
الصفحه ١٢٦ : روضة ومعه جليس له من الملائكة ،
فقال : إنى مقرّب إلى إلهك ، فذبح أربعة آلاف بقرة وكفّ عن إبراهيم ، وكان
الصفحه ٢٠٢ : . وقيل : محكمة ؛ لأنّ المداراة محثوث عليها ما لم تؤدّ إلى ثلم دين وإزراء
بمروءة (بِما يَصِفُونَ) بما
الصفحه ٢٠٣ : المال. وعن النبي صلى الله عليه وسلم : «إذا عاين
المؤمن الملائكة قالوا نرجعك إلى الدنيا ، فيقول : إلى دار
الصفحه ٢٥٤ : يحارب من حين عقدت يداه إزاره على نفسه كناية عن تمييزه فيتولى أمور نفسه ،
فمذ : ظرف زمان لاضافتها إلى
الصفحه ٤٢٠ : ، ولي أن أعلقه بأوتي ، فينقلب المعنى إلى أن أهل
مكة الذين قالوا هذه المقالة كما كفروا بمحمد صلى الله
الصفحه ٤٩٤ : أُمُّهُ وَهْناً عَلى وَهْنٍ وَفِصالُهُ فِي
عامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (١٤
الصفحه ٥٠٢ : وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ
وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى وَأَنَّ
الصفحه ٧ : بكم. دل ذكر الليالي هنا ، والأيام في آل
عمران ، على أن المنع من الكلام استمر به ثلاثة أيام ولياليهن
الصفحه ٥١ : الوجه يجوز أن يكون تذكرة حالا ومفعولا له (لِمَنْ يَخْشى) لمن يؤول أمره إلى الخشية ، ولمن يعلم الله منه
الصفحه ٦٣ :
أى حصل فيه الحسن
ووضعه فيه ، والضمائر كلها راجعة إلى موسى. ورجوع بعضها إليه وبعضها إلى التابوت
الصفحه ١٣٤ :
الأمّة : الملة ، و
(هذِهِ) إشارة إلى ملة الإسلام ، أى : إن ملة الإسلام هي ملتكم
التي يجب أن تكونوا