الصفحه ٢٣٢ :
الإماء (٣). وهذا هو الصحيح ، لأن عبد المرأة بمنزلة الأجنبى منها ،
خصيا كان أو فحلا. وعن ميسون بنت بحدل
الصفحه ٣٢٩ : (١٥٨) وَإِنَّ رَبَّكَ
لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ)(١٥٩)
وروى أن مسطعا
ألجأها إلى مضيق في شعب
الصفحه ٦١٠ : ، حتى يؤول إلى
قولك : ومن الجبال مختلف ألوانه كما قال : ثمرات مختلفا ألوانها (وَمِنَ النَّاسِ
الصفحه ٦١٤ : . ويحلون : من حليت : المرأة ، فهي حال (وَلُؤْلُؤاً) معطوف على محل من أساور ، ومن داخلة للتبعيض ، أى : يحلون
الصفحه ٥٧٨ : ، فتفرق بنوه بعضهم إلى اليمن وبعضهم إلى الشام إلى
غير ذلك ، فأطلق الأيادى عليهم ، لأن بهم قوته كالأيادى
الصفحه ٣٦٥ : بَلْ أَنْتُمْ بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ)(٣٦)
لما أحست منهم
الميل إلى المحاربة ، رأت من الرأى الميل
الصفحه ١٥ : امْرَأَ سَوْءٍ) وقيل احتمل يوسف النجار مريم وابنها إلى غار ، فلبثوا فيه
أربعين يوما حتى تعلت من نفاسها
الصفحه ٢١٣ : : يجوز أن يبلغ به تسعة وسبعون.
وقال : للإمام أن يعزر إلى المائة. وشروط إحصان القذف خمسة : الحرية
الصفحه ٥٢٠ : أفعال القلوب فأحدهما فضلة غير محتاج إليها ، وإما
أن يفعل بهذا غير ما يفعل بدأك ، فذلك يؤدى إلى اتصاف
الصفحه ٥٤٣ :
في مواطن الحق ،
حتى يقتدى به المؤمنون فلا يستحيوا من المكافحة بالحق وإن كان مرا. فإن قلت :
الواو
الصفحه ٥٥٩ : ء تلويه المرأة على رأسها وتبقى منه ما ترسله على
صدرها. وعن ابن عباس رضى الله عنهما : الرداء الذي يستر من
الصفحه ٥٧٥ : فلا يعودوا إلى ما كانوا عليه من الكفر وغمط
النعم. ويجوز أن تجعلهما آية ، أى : علامة دالة على الله
الصفحه ٣٣٨ :
وسؤال النظرة فيه
في الوجود ، وإنما المعنى ترتبها في الشدّة ، كأنه قيل : لا يؤمنون بالقرآن حتى
تكون
الصفحه ٣٦٨ : ـ يجوز أن يكون فعلا واسم فاعل. الطرف : تحريكك أجفانك إذا نظرت ، فوضع
موضع النظر. ولما كان الناظر موصوفا
الصفحه ٨ :
يقال حكم حكما
كحلم ، وهو الفهم للتوراة والفقه في الدين عن ابن عباس. وقيل : دعاه الصبيان إلى اللعب