الصفحه ١٩٢ : وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلى رَبِّهِمْ راجِعُونَ (٦٠) أُولئِكَ
يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَهُمْ لَها
الصفحه ١٩٤ : بالاستكبار بالبيت ، وأنه لم تكن
لهم مفخرة إلا أنهم ولاته والقائمون به. ويجوز أن يرجع إلى آياتي ، إلا أنه ذكر
الصفحه ٢٠١ : : هي شهادة أن لا إله إلا
الله. والسيئة : الشرك.
__________________
(١)
قوله «وقرئ إما ترئنهم
الصفحه ٢٠٤ :
__________________
(١)
عاد كلامه إلى جواب السؤال. قال : «وجه الجمع بينهما أن يحمل ذلك على اختلاف موقف
القيامة» قال أحمد
الصفحه ٢٠٨ : سيبويه إلى هذا الذي نقله عنه لوجهين : لفظي
ومعنوي. أما اللفظي فلأن الكلام أمر وهو يخيل اختيار النصب ، ومع
الصفحه ٢٠٩ : إجمالا لذكر المثل فصل بقوله (فِيها أَنْهارٌ) إلى آخرها ، فكذلك
هاهنا ، كأنه قال : وفيما فرض عليكم شأن
الصفحه ٢١٤ : ) والشافعي رضى الله عنه جعل جزاء الشرط الجملتين أيضا. غير
أنه صرف الأبد إلى مدة كونه قاذفا ، وهي تنتهي
الصفحه ٢١٧ : إلى الأربعين ، وكذلك العصابة. واعصوصبوا : اجتمعوا
، وهم عبد الله بن أبىّ رأس النفاق ، وزيد بن رفاعة
الصفحه ٢٢٥ : (لِلْخَبِيثاتِ) من القول ، وكذلك الطيبات والطيبون. و (أُولئِكَ) إشارة إلى الطيبين ، وأنهم مبرءون مما يقول
الصفحه ٢٢٦ : إلى هذا فعليه ، فإنه لا
يحسن أن يستأذن. قولي له يقول : السلام عليكم أأدخل
الصفحه ٢٣٧ : الثاني زدت خيرا ،
فلما تتاموا ثلاثة صبّ الله علىّ الخير صبا ، فأصبحت إلى ما ترى (وَاللهُ واسِعٌ) أى غنىّ
الصفحه ٢٤٩ : .
(إِنَّما كانَ قَوْلَ
الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ
الصفحه ٢٥٩ : مجلس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بغير
إذنه (إِذا كانُوا مَعَهُ
عَلى أَمْرٍ جامِعٍ) فجعل ترك
الصفحه ٢٦١ : القميص. مخرج الرأس
منه ، أى : مزقت الجيوب والخدود بأيدى النساء ، ثم التفت إلى الخطاب ، وصبر وتصبر
بقوله
الصفحه ٢٦٢ :
مفروقا ، مفصولا بين بعضه وبعض في الإنزال (١). ألا ترى إلى قوله (وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على
مكث