الصفحه ٨٤ : الذهاب إلى الطور أرسل الله إلى موسى جبريل راكب حيزوم فرس الحياة
ليذهب به ، فأبصره السامري فقال : إنّ لهذا
الصفحه ٩٥ :
ونظيره إسنادهم
الفعل إلى السبب ، وهو في الحقيقة للمسبب (هُدىً) كتاب وشريعة. وعن ابن عباس : ضمن
الصفحه ٩٦ : مِنْ رَبِّكَ لَكانَ لِزاماً وَأَجَلٌ مُسَمًّى)(١٢٩)
الكلمة السابقة :
هي العدة بتأخير جزائهم إلى
الصفحه ١١٢ : ء جبريل. فوكز بين كتفي فقمت إلى شجرة فيها كوكرى
الطائر فقعد في أحدهما وقعدت في الآخر. فسمت بنا فارتفعت حتى
الصفحه ١٢٢ : ،
لاستناد الفريقين إلى غير دليل ، بل إلى هوى متبع وشيطان مطاع ، لاستبعادهم أن
يكون ما هم عليه ضلالا
الصفحه ١٢٩ :
للبوس.
(وَلِسُلَيْمانَ
الرِّيحَ عاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها
الصفحه ١٣٧ : الْأَرْضِ) وعن الحسن : الانصراف إلى النار.
وعن الضحاك : حين
يطبق على النار. وقيل : حين يذبح الموت على صورة
الصفحه ١٤٠ : لكم لينظر كيف تعملون. أو تمتيع لكم (إِلى حِينٍ) ليكون ذلك حجة عليكم ، وليقع الموعد في وقت هو فيه حكمة
الصفحه ١٤٢ : بهاتين صوته (يا
أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ) ـ إلى قوله : (وَلكِنَّ
عَذابَ اللهِ شَدِيدٌ) فلما
الصفحه ١٤٩ : ، لا يسجده بعض الناس دون بعض. والثاني : أنّ السجود قد أسند على
سبيل العموم إلى من في الأرض من الإنس
الصفحه ١٦١ : عاقِبَةُ
الْأُمُورِ) أى مرجعها إلى حكمه وتقديره. وفيه تأكيد لما وعده من إظهار
أوليائه وإعلاء كلمتهم
الصفحه ١٦٦ : إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ)(٥٤)
والذين (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) المنافقون والشاكون (وَالْقاسِيَةِ
الصفحه ١٦٩ : وَادْعُ إِلى
رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلى هُدىً مُسْتَقِيمٍ)(٦٧)
هو نهى لرسول الله
صلى الله عليه وسلم ، أى
الصفحه ١٨٢ :
سفينة برّ تحت خدّى زمامها (١)
يريد صيدحه (٢)
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ
الصفحه ١٨٨ : :
أضاف الرسل إليه تعالى وإلى أممهم (وَلَقَدْ جاءَتْهُمْ
رُسُلُنا بِالْبَيِّناتِ وَلَقَدْ جاءَتْهُمْ