الصفحه ٩ : تحوّلت إلى بيت خالتها ، فإذا طهرت عادت
إلى المسجد ، فبينما هي في مغتسلها أتاها الملك في صورة آدمى شاب
الصفحه ١٤ : أره هكذا وأخرج عبد الرزاق من حديث جابر بلفظ «لا صمت يوم إلى الليل» وفيه حزام
بن عثمان وهو ضعيف ولأبى
الصفحه ٢٥ : عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيًّا)(٥٨)
(أُولئِكَ) إشارة إلى المذكورين في السورة من
الصفحه ٣٦ :
ظاهر ، وإن أريد
الكفرة وحدهم فمعنى (ثُمَّ نُنَجِّي
الَّذِينَ اتَّقَوْا) أنّ المتقين يساقون إلى
الصفحه ٤٤ :
عبدك ورسولك ،
وأنك إن تكلني إلى نفسي تقرّبنى من الشر وتباعدني من الخير ، وأنى لا أثق إلا برحمتك
الصفحه ٤٩ : البغال بمسلمة بن عبد الملك كما يفيد شرح
المراح ، وكان يمنع بنى فزارة من الرعي في أرض العراق ، ففر إلى
الصفحه ٥٢ : يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفى (٧) اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى)(٨)
أى يعلم ما
الصفحه ٥٣ : ناراً) كان كيت وكيت. أو مفعولا لا ذكر استأذن موسى شعيبا عليهما
السلام في الخروج إلى أمه وخرج بأهله
الصفحه ٥٧ : إلى ما ترى من عجيب الصنعة وأنيق السرد. قرأ ابن أبى إسحاق : عصىّ ،
على لغة هذيل. ومثله (يا بُشْرى
الصفحه ٦٦ : يَخْشى) أن يكون الأمر كما تصفان ، فيجرّه إنكاره إلى الهلكة.
(قالا رَبَّنا إِنَّنا
نَخافُ أَنْ يَفْرُطَ
الصفحه ٦٩ : ، ويردّهم كما كانوا
أحياء ، ويخرجهم إلى المحشر (يَوْمَ يَخْرُجُونَ
مِنَ الْأَجْداثِ سِراعاً) عدّد الله عليهم
الصفحه ٧٠ : اسم مكان
فحاصله مكان وعد ، كما إذا كان اسم زمان فحاصله زمان وعد. وإذا جاز رجوع الضمير
إلى ما دلت قوة
الصفحه ٧٤ : تعالى (وَما
تِلْكَ بِيَمِينِكَ يا مُوسى) ثم أظهر له تعالى آيتها ، فلما دخل وقت
الحاجة إلى ظهور الآية
الصفحه ٧٧ : (تَزَكَّى) تطهر من أدناس الذنوب. وعن ابن عباس : قال لا إله إلا
الله. قيل في هذه الآيات الثلاث : هي حكاية
الصفحه ٨٢ : جَسَداً لَهُ خُوارٌ فَقالُوا هذا إِلهُكُمْ وَإِلهُ مُوسى
فَنَسِيَ)(٨٨)
الأسف : الشديد
الغضب. ومنه قوله