الصفحه ٣٩٤ : التعليل فيها وارد على طريق المجاز دون الحقيقة ، لأنه لم
يكن داعيهم إلى الالتقاط أن يكون لهم عدوّا وحزنا
الصفحه ٤٠٢ : الحضر ، خصوصا إذا كانت الحالة حالة ضرورة (إِنِّي) لأى شيء (أَنْزَلْتَ إِلَيَ) قليل أو كثير ، غث أو سمين
الصفحه ٤٠٦ : فموكولة إلى رأيى : إن شئت أتيت بها ، وإلا لم أجبر عليها. وقيل : معناه
فلا أكون متعدّيا ، وهو في نفى
الصفحه ٤٣٩ : عليه وسلم : سيد الشهداء مهجع ، وهو أول من يدعى
إلى باب الجنة من هذه الأمة (١) ، فجزع عليه أبواه وامرأته
الصفحه ٤٤٢ : الخالق ، ثم قال :
إلىّ مرجع من آمن منكم ومن أشرك ، فأجازيكم حق جزائكم. وفيه شيئان ، أحدهما : أن
الجزا
الصفحه ٤٤٣ :
ثلاثة أيام كذلك ، فجاء سعد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وشكا إليه ، فنزلت
هذه الآية والتي في لقمان
الصفحه ٤٤٧ : والآيات
التي بعدها إلى قوله (فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ) محتملة أن تكون من جملة قول إبراهيم صلوات الله عليه
الصفحه ٤٦١ :
فليهاجر عنه إلى
بلد يقدّر أنه فيه أسلم قلبا وأصح دينا وأكثر عبادة وأحسن خشوعا. ولعمري إن البقاع
الصفحه ٤٨٧ :
«ما بين فناء
الدنيا إلى وقت البعث أربعون» (١) قالوا : لا نعلم أهى أربعون سنة أم أربعون ألف سنة
الصفحه ٤٩٦ : اللهَ لَطِيفٌ) يتوصل علمه إلى كل خفى (خَبِيرٌ) عالم بكنهه. وعن قتادة : لطيف باستخراجها ، خبير
بمستقرّها
الصفحه ٥٠٣ : مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ
إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَما يَجْحَدُ بِآياتِنا
الصفحه ٥١٦ : (هُدىً) لقومه (وَجَعَلْنا مِنْهُمْ
أَئِمَّةً يَهْدُونَ) الناس ويدعونهم إلى ما في التوراة من دين الله
الصفحه ٥٢٣ : إِلاَّ أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً كانَ
ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً
الصفحه ٥٤٧ : والجاهلية إلى التوحيد والشرائع أمر في غاية الصعوبة والتعذر ،
فقيل : بإذنه ، للإيذان بأن الأمر صعب لا يتأتى
الصفحه ٥٥٨ : عليه وسلم «اللهم صل على آل أبى أوفى» (٣) ولكن للعلماء تفصيلا في ذلك : وهو أنها إن كانت على سبيل
التبع