الصفحه ١٧٩ : : إن كان محمد نبيا يوحى إليه فأنا نبىّ يوحى إلىّ ، فلحق بمكة كافرا ، ثم
أسلم يوم الفتح (١).
(ثُمَّ
الصفحه ١٩٠ :
كبد الأرض وأقرب
الأرض إلى السماء بثمانية عشر ميلا : عن كعب. وقيل : دمشق وغوطتها. وعن الحسن
الصفحه ٢٢٠ : تكون امرأة النبي كافرة كامرأة نوح ولوط ، ولم يجز أن تكون فاجرة؟ قلت :
لأنّ الأنبياء مبعوثون إلى الكفار
الصفحه ٢٣٥ : الله صلى الله عليه وسلم «يأتى على الناس زمان لا
يسلم لذي دين دينه إلا من فر بدينه من شاهق إلى شاهق
الصفحه ٢٣٨ : الأمارة
بالسوء وعزفها (١) عن الطموح إلى الشهوة عند العجز عن النكاح إلى أن يرزق
القدرة عليه (وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٤٠ : قراءة ابن
عباس : لهن غفور رحيم. فإن قلت : لا حاجة إلى تعليق المغفرة بهنّ ، لأن المكرهة
على الزنى بخلاف
الصفحه ٢٤٢ : . وقرئ : زجاجة الزجاجة ، بالفتح
والكسر : ودرّىّ : منسوب إلى الدرّ أى ، أبيض متلألأ. ودرّىء : بوزن سكيت
الصفحه ٢٤٣ :
أن يريد : لا
يشغلهم نوع من هذه الصناعة ، ثم خص البيع لأنه في الإلهاء أدخل ، من قبل أن التاجر
إذا
الصفحه ٢٤٤ : ء ، منسوب إلى اللج وهو معظم ماء البحر. وفي (أَخْرَجَ) ضمير الواقع فيه (لَمْ يَكَدْ يَراها) مبالغة في لم يرها
الصفحه ٢٥٠ : جهدا ، فحذف الفعل وقدّم المصدر فوضع موضعه
مضافا إلى المفعول كقوله : (فَضَرْبَ الرِّقابِ) وحكم هذا
الصفحه ٢٥١ : لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ
فِي الْأَرْضِ) قال : مكث النبي صلى الله عليه وسلم
عشر سنين خائفا يدعو إلى الله سرا وعلانية. ثم أمر
الصفحه ٢٦٤ : حذفت اللام
فأفضى الفعل إلى الضمير فصار اكتتبها إياه كاتب ، كقوله (واختار موسى قومه) ثم بنى
الفعل للضمير
الصفحه ٢٧٤ : حراما عليكم.
(وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً)(٢٣)
ليس هاهنا
الصفحه ٢٨٣ :
(أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ) ألم ننظر إلى صنع ربك وقدرته ، ومعنى مدّ الظل : أن جعله
يمتدّ وينبسط
الصفحه ٢٨٦ : الأنعام والأناسى ، وذلك البعض كثير. فإن قلت : هل
يكفر من ينسب الأمطار إلى الأنواء؟ قلت : إن كان لا يراها