الصفحه ٣٧ : ويتولعون به لا يتكافون عنه
إلى أن يشاهدوا الموعود رأى عين (إِمَّا الْعَذابَ) في الدنيا وهو غلبة المسلمين
الصفحه ٤٢ :
وإن رجعت الواو في
سيكفرون ويكونون إلى المشركين ، فإن المعنى : ويكونون عليهم ـ أى أعداءهم ـ ضدا
الصفحه ٦٠ : ذلك.
(اذْهَبْ إِلى
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى (٢٤) قالَ رَبِّ اشْرَحْ
لِي صَدْرِي (٢٥) وَيَسِّرْ لِي
الصفحه ٦٤ : أَدُلُّكُمْ عَلى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْناكَ إِلى
أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُها وَلا تَحْزَنَ وَقَتَلْتَ
الصفحه ٩١ : قربها ، وذلك من قبل وجودهم
ومن قبل أن نتوعدهم ، فخالف إلى ما نهى عنه ، وتوعد في ارتكابه مخالفتهم ، ولم
الصفحه ١٠٢ : ، والتحاور في طلب الطريق إلى هدم أمره ، وعمل
المنصوبة في التثبيط عنه (١). وعادة المتشاورين في خطب أن لا
الصفحه ١١١ : الأصل والإضافة من إضافة المصدر إلى المفعول كقوله : (غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى
الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ
الصفحه ١٢٧ : ، وأوّل ذلك أن
يهتدى بنفسه ، لأنّ الانتفاع بهداه أعم ، والنفوس إلى الاقتداء بالمهدى أميل (فِعْلَ
الصفحه ١٢٨ : إحدى عشرة سنة : غير هذا أرفق
بالفريقين ، فعزم عليه ليحكمنّ ، فقال : أرى أن تدفع الغنم إلى أهل الحرث
الصفحه ١٣٠ : ، مع طاعتها لسليمان وهبوبها على حسب ما يريد ويحتكم : آية إلى آية ومعجزة
إلى معجزة. وقيل كانت في وقت رخا
الصفحه ١٤٣ : كُلَّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ (٣)
كُتِبَ
عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلاَّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلى
الصفحه ١٥١ : وألهمهم أن يقولوا الحمد لله الذي صدقنا وعده ، وهداهم
إلى طريق الجنة. يقال : فلان يحسن إلى الفقراء وينعش
الصفحه ١٥٣ :
الإسلام لا ينفكون عن ذكر اسمه إذا نحروا أو ذبحوا. وفيه تنبيه على أن الغرض
الأصلى فيما يتقرّب به إلى الله
الصفحه ١٦٥ :
الزّبور على رسل (١)
وأمنيته : قراءته.
وقيل : تلك الغرانيق : إشارة إلى الملائكة ، أى : هم الشفعا
الصفحه ١٧٢ :
يَعْلَمُ
ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ)(٧٦)
هذا ردّ