الصفحه ٣٦٦ : : اسم المهدى ، كما أن
العطية اسم المعطى ، فتضاف إلى المهدى والمهدى إليه ، تقول هذه هدية فلان ، تريد :
هي
الصفحه ٣٦٧ : أنها أمرت
عند خروجها إلى سليمان عليه السلام ، فجعل عرشها في آخر سبعة أبيات بعضها في بعض
في آخر قصر من
الصفحه ٣٧١ :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً أَنِ اعْبُدُوا اللهَ فَإِذا هُمْ فَرِيقانِ
الصفحه ٣٩٥ : ولدا لبعض الملوك. فإن قلت
: (وَهُمْ لا
يَشْعُرُونَ) حال ، فما ذو حالها؟ قلت : ذو حالها آل فرعون. وتقدير
الصفحه ٣٩٨ : السامرىّ (مِنْ عَدُوِّهِ) من مخالفيه من القبط ، وهو فاتون ، وكان يتسخر الاسرائيلى
لحمل الحطب إلى مطبخ فرعون
الصفحه ٤٠٣ :
به المقصوص.
كبراهما : كانت تسمى صفراء ، والصغرى : صفيراء. وصفراء : هي التي ذهبت به وطلبت
إلى أبيها
الصفحه ٤١٥ : سافر إلى الشام
ورأى القصور المشيدة بالآجر فقال : ما علمت أن أحدا بنى بالآجر غير فرعون. والطلوع
والإطلاع
الصفحه ٤٣١ : أصناف الواجب والمندوب إليه ،
وتجعله زادك إلى الآخرة (وَلا تَنْسَ
نَصِيبَكَ) وهو أن تأخذ منه ما يكفيك
الصفحه ٤٣٥ : تَرْكَنُوا
إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا) فعلق الوعيد بالركون. وعن على رضى الله عنه : إنّ الرجل
ليعجبه أن يكون
الصفحه ٤٤٥ : الشيء لا على ما هو عليه؟ قلت : شبه الله حالهم حيث علم
أن ما ضمنوه لا طريق لهم إلى أن يفوا به ، فكان
الصفحه ٤٥٥ :
المشرك الذي يعبد الوثن بالقياس إلى المؤمن الذي يعبد الله ، مثل عنكبوت يتخذ بيتا
، بالإضافة إلى رجل يبنى
الصفحه ٤٦٥ : المراجيح العقول المثبتون في الأمور : يسمعون الخبر فيستعملون فيه
الروية والفكر ، ويستأنون إلى أن يصح لهم
الصفحه ٤٦٦ : أدنى
أرضهم إلى عدوّهم. قال مجاهد : هي أرض الجزيرة ، وهي أدنى أرض الروم إلى فارس. وعن
ابن عباس رضى الله
الصفحه ٤٦٩ : والعقاب. ألا ترى إلى قوله تعالى (أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّما خَلَقْناكُمْ
عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنا لا
الصفحه ٤٧٤ : :
وقالوا ما تشاء
فقلت ألهو
إلى الإصباح آثر
ذى أثير (١)
(خَوْفاً) من الصاعقة أو من