الصفحه ٢١٨ :
سمع به فلم تمجه
أذناه ، وعدة ألطاف للسامعين والتالين إلى يوم القيامة ، وفوائد دينية ، وأحكام
وآداب
الصفحه ٢٣٩ : مكاتبتك فقال : لو أخرته إلى
آخر نجم؟ قال : أخاف أن لا أدرك ذلك (٢). وهذا عند أبى حنيفة رضى الله عنه على
الصفحه ٢٤٥ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ)(٤٢)
(صَافَّاتٍ) يصففن أجنحتهنّ في الهواء. والضمير في
الصفحه ٢٤٧ : قلت : لم جاءت الأجناس الثلاثة على هذا الترتيب؟
قلت : قدم ما هو أعرق في القدرة وهو الماشي بغير آلة مشى
الصفحه ٢٧٨ : وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً (٣٣) الَّذِينَ
يُحْشَرُونَ عَلى وُجُوهِهِمْ إِلى جَهَنَّمَ أُوْلئِكَ شَرٌّ مَكاناً
الصفحه ٢٧٩ : بعين الإنصاف وأنتم
من المسحوبين على وجوههم إلى جهنم ، لعلمتم أن مكانكم شر من مكانه وسبيلكم أضل من
سبيله
الصفحه ٢٨١ : ء : الحجارة ، يعنى أن قريشا مرّوا مرارا كثيرة في متاجرهم إلى الشام على تلك
القرية التي أهلكت بالحجارة من السما
الصفحه ٢٩٦ : ، لأن
المضاف لا سبيل إلى تنكيره إلا بتنكير المضاف إليه ، كأنه قيل : هب لنا منهم سرورا
وفرحا. وإنما قيل
الصفحه ٢٩٧ :
النار. ونظيره في الكلام أن يقول الملك لمن استعصى عليه : إن من عادتى أن أحسن إلى
من يطيعني ويتبع أمرى
الصفحه ٣٠١ : يتوصل إلى معرفتها
العاقلون. فإن قلت : فحين ذكر الأزواج ودلّ عليها بكلمتي الكثرة والإحاطة ، وكانت
بحيث لا
الصفحه ٣٠٢ : إِنِّي
أَخافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ (١٢) وَيَضِيقُ صَدْرِي
وَلا يَنْطَلِقُ لِسانِي فَأَرْسِلْ إِلى هارُونَ
الصفحه ٣١٧ :
السائب أن جبريل عليه السلام كان بين بنى إسرائيل وبين آل فرعون ، فكان يقول لبنى
إسرائيل : ليلحق آخركم
الصفحه ٣٢٣ : أن يريد بالصديق : الجمع. الكرّة : الرجعة إلى الدنيا. ولو في مثل هذا
الموضع في معنى التمني ، كأنه قيل
الصفحه ٣٣٤ : ينفعهم ظلّ ولا ماء ولا سرب ، فاضطرّوا
إلى أن خرجوا إلى البرية فأظلتهم سحابة وجدوا لها بردا ونسيما
الصفحه ٣٥٥ : الريح في سمعك ، فيحكى أنه مر بحرّاث فقال : لقد أوتى آل
داود ملكا عظيما ، فألقته الريح في أذنه ، فنزل