الصفحه ٦٠٧ : (وَإِنْ تَدْعُ
مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ)؟ قلت : الأول في الدلالة على عدل الله
الصفحه ٣١ : فيمن هو
من جنسهم ، صح إسناده إلى جميعهم ، كما يقولون : بنو فلان قتلوا فلانا ، وإنما
القاتل رجل منهم
الصفحه ٣٤ : للحساب قبل التوصل إلى الثواب والعقاب. والمراد بالشيعة ـ وهي «فعلة»
كفرقة وفتية ـ الطائفة التي شاعت
الصفحه ٣٩ : إلى الإحاطة بها علما وصحة الخبر عنها ، استعملوا «أرأيت»
في معنى «أخبر» والفاء جاءت لإفادة معناها الذي
الصفحه ٩٠ : علمتني يا رب لطيفة في باب التعلم وأدبا جميلا ما كان عندي ، فزدني
علما إلى علم ، فإنّ لك في كل شيء حكمة
الصفحه ٩٢ : القوت ، وذلك معصوب برأس الرجل وهو راجع
إليه. وروى أنه أهبط إلى آدم ثور أحمر فكان يحرث عليه ويمسح العرق
الصفحه ١١٣ : العقل ، فلا بدّ
للتباين دون التلاصق من مخصص وهو القديم سبحانه (وَجَعَلْنا) لا يخلو أن يتعدى إلى واحد أو
الصفحه ١١٨ : ، على التذكير. والضمير للوعد أو للحين. فإن قلت : فإلام يرجع
الضمير المؤنث في هذه القراءة؟ قلت : إلى
الصفحه ١٣٥ : ، والكلام المحكىّ : الجملة من
الشرط والجزاء ، أعنى : «إذا» وما في حيزها. حذف المضاف إلى (يَأْجُوجُ
الصفحه ١٤٧ : اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ
إِلَى السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ
الصفحه ١٥٨ : شرعها الله. وإضافتها إلى اسمه :
تعظيم لها (لَكُمْ فِيها خَيْرٌ) كقوله (لَكُمْ فِيها
مَنافِعُ) ومن شأن
الصفحه ١٦٢ :
أى قائمة مطلة على
عروشها ، على معنى أنّ السقوف سقطت إلى الأرض فصارت في قرار الحيطان وبقيت الحيطان
الصفحه ١٦٨ : راجعة إلى «ما» لأنه في معنى الآلهة ، أى : ذلك الوصف بخلق الليل
والنهار والإحاطة بما يجرى فيهما وإدراك كل
الصفحه ١٨٩ : يدعى الإلهية فادعى للناس العبادة ، وأن طاعتهم له عبادة على الحقيقة.
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى
الصفحه ١٩١ : حِينٍ) إلى أن يقتلوا أو يموتوا.
(أَيَحْسَبُونَ
أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَبَنِينَ (٥٥