الصفحه ٢٧٥ :
الذي يأوون إليه للاسترواح إلى أزواجهم والتمتع بمغازلتهنّ وملامستهنّ ، كما أنّ
المترفين في الدنيا يعيشون
الصفحه ٣١٣ : يتمالكوا أن رموا بأنفسهم إلى
الأرض ساجدين ، كأنهم أخذوا فطرحوا طرحا. فإن قلت : فاعل الإلقاء ما هو لو صرح به
الصفحه ٣٢١ : القلب ، وليست هي من جنس المال والبنين ، حتى يؤوّل المعنى إلى أن المال
والبنين لا ينفعان ، وإنما ينفع
الصفحه ٣٣٧ : به وفهموه وعرفوا فصاحته وأنه معجز لا يعارض بكلام
مثله ، وانضم إلى ذلك اتفاق علماء أهل الكتب المنزلة
الصفحه ٣٦٢ : : من أحطت إلى العظيم (١) : هو كلام الهدهد. وقيل : كلام رب العزة. وفي إخراج الخبء
: أمارة على أنه من
الصفحه ٤٢٦ : ، و (الَّذِينَ أَغْوَيْنا) صفته ، والراجع إلى الموصول محذوف ، و (أَغْوَيْناهُمْ) الخبر. والكاف صفة مصدر محذوف
الصفحه ٤٥١ : ضِدًّا).
(فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ
وَقالَ إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)(٢٦
الصفحه ٤٦٧ : فقال : البضع ما بين الثلاث
إلى التسع ، فزايده في الخطر ومادّه في الأجل. فجعلاها مائة قلوص إلى تسع سنين
الصفحه ٤٧٧ :
الإعادة في نفسها
عظيمة ، ولكنها هوّنت بالقياس إلى الإنشاء. وقيل الضمير في عليه للخلق. ومعناه :
أنّ
الصفحه ٤٨٦ : حال القوّة إلى الاكتهال وبلوغ
الاشدّ ، ثم رددتم إلى أصل حالكم وهو الضعف بالشيخوخة والهرم. وقيل : من
الصفحه ٥٠٩ :
كقوله تعالى (فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) ودل بإضافة الروح إلى ذاته على أنه خلق عجيب لا يعلم كنهه
إلا
الصفحه ٥١٩ :
ألا ترى إلى ما لم
يقصد به التعليم والتلقين من الأخبار كيف ذكره بنحو ما ذكره في النداء (لَقَدْ جا
الصفحه ٥٦١ : بأن تضطرهم إلى طلب الجلاء عن المدينة ، وإلى أن لا
يساكنوك فيها (إِلَّا) زمنا (قَلِيلاً) ريثما يرتحلون
الصفحه ٦٠١ :
(وَاللهُ الَّذِي
أَرْسَلَ الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً فَسُقْناهُ إِلى بَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَحْيَيْنا
الصفحه ٦٠٢ : الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ) والكلم الطيب : لا إله إلا الله. عن ابن عباس رضى الله
عنهما : يعنى أنّ هذه الكلم لا