الصفحه ٨٦ : ).
(إِنَّما إِلهُكُمُ
اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً)(٩٨)
قرأ طلحة : الله
الصفحه ٨٧ :
الَّذِينَ كَفَرُوا) بمعنى أهم وأحزن؟ قلت : كفاك صادّا عنه أن يؤول كلام الله
إلى قولك : وأحزن الوزر لهم يوم
الصفحه ٨٨ : إِلى يَوْمِ
الْبَعْثِ).
(وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْجِبالِ فَقُلْ يَنْسِفُها رَبِّي نَسْفاً (١٠٥
الصفحه ١٠٦ : لينفعهم في دينهم. أو يلهمهم ذلك فيحدثوا به نفوسهم (وَارْجِعُوا إِلى ما أُتْرِفْتُمْ فِيهِ) من العيش الرأفة
الصفحه ١٢٣ : فدخلوه وسجدوا لها ووضعوا بينها طعاما خرجوا
به معهم وقالوا : إلى أن نرجع بركت الآلهة على طعامنا ، فذهبوا
الصفحه ١٧٣ : رجع من بعض غزواته فقال «رجعنا من الجهاد الأصغر إلى
الجهاد الأكبر (١)» (فِي اللهِ) أى في ذات الله ومن
الصفحه ١٨٣ : لَكُمَا الْكِبْرِياءُ فِي
الْأَرْضِ). (بِهذا) إشارة إلى نوح عليه السلام ، أو إلى ما كلهم به من الحث
على
الصفحه ١٨٥ : قَرْناً آخَرِينَ (٣١)
فَأَرْسَلْنا
فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ١٩٦ : ما تخرجه إلى الإمام من زكاة أرضك ، وإلى كل
عامل من أجرته وجعله. وقيل : الخرج : ما تبرعت به. والخراج
الصفحه ١٩٧ : ) أى عادلون عن هذا الصراط المذكور ، وهو قوله (إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) وأن كل من لا يؤمن بالآخرة فهو عن
الصفحه ٢٠٠ : وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ
وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ
الصفحه ٢٠٦ : لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (١١٦) وَمَنْ يَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ لا
الصفحه ٢٤٨ :
(وَإِذا دُعُوا إِلَى
اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (٤٨
الصفحه ٢٥٦ : الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ)(٦١)
كان المؤمنون
يذهبون بالضعفاء وذوى العاهات إلى بيوت أزواجهم وأولادهم
الصفحه ٢٦٠ :
فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ)(٦٣)
إذا احتاج رسول
الله صلى الله عليه وسلم إلى اجتماعكم عنده