الصفحه ٤١٧ :
حقا من باطل.
وإرشادا ، لأنهم كانوا يخبطون في ضلال (وَرَحْمَةً) لأنهم لو عملوا بها وصلوا إلى نيل
الصفحه ٤٢٣ :
أن يعرضهم للتخوّف والتخطف ، ويسلبهم الأمن إذا ضموا إلى حرمة البيت حرمة الإسلام.
وإسناد الأمن إلى أهل
الصفحه ٤٣٠ :
نافق كما نافق
السامري وقال : إذا كانت النبوّة لموسى عليه السلام ، والمذبح والقربان إلى هرون
فما لي
الصفحه ٤٣٦ :
السَّيِّئاتِ) موضع الضمير ، لأن في إسناد عمل السيئة إليهم مكررا. فضل
تهجين لحالهم ، وزيادة تبغيض للسيئة إلى
الصفحه ٥٠٠ :
أنه سلم إليه نفسه
كما يسلم المتاع إلى الرجل إذا دفع إليه. والمراد : التوكل عليه والتفويض إليه
الصفحه ٥٣٣ :
كلا الفريقين مسوق إلى عاقبته من الثواب والعقاب ، فكأنهما استويا في طلبهما
والسعى لتحصيلهما. ويعذبهم
الصفحه ٥٨٢ :
الإنصاف وأبلغ فيه من الأوّل ، حيث أسند الإجرام إلى المخاطبين والعمل إلى
المخاطبين ، وإن أراد بالإجرام
الصفحه ٥٩٨ : ، والرزق من السماء
المطر ، ومن الأرض النبات (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) جملة مفصولة لا محل لها ، مثل : يرزقكم في
الصفحه ٢٩ : ) من الجهات والأماكن (وَما بَيْنَ ذلِكَ) وما نحن فيها فلا نتمالك أن ننتقل من جهة إلى جهة ومكان
إلى مكان
الصفحه ٣٣ : تقدست أسماؤه مضافا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم : تفخيم لشأن
رسول الله ورفع منه ، كما رفع من شأن
الصفحه ٤٥ : بمعنى سمى
المتعدي إلى مفعولين ، فاقتصر على أحدهما الذي هو الثاني ، طلبا للعموم والإحاطة
بكل ما دعى له
الصفحه ٤٧ : ومن الناس إلا وهو يأتى الرحمن ،
أى : يأوى إليه ويلتجئ إلى ربوبيته عبدا منقادا مطيعا خاشعا خاشيا راجيا
الصفحه ٦٨ : والبراري
(فَأَخْرَجْنا) انتقل فيه من لفظ الغيبة إلى لفظ المتكلم المطاع ، لما
ذكرت من الافتنان (١) والإيذان
الصفحه ٧٥ : ، وعلم
نحو. فإن قلت : لم وحد ساحر ولم يجمع؟ قلت : لأنّ القصد في هذا الكلام إلى معنى
الجنسية ، لا إلى معنى
الصفحه ٧٩ : إِسْرائِيلَ) خطاب لهم بعد إنجائهم من البحر وإهلاك آل فرعون. وقيل : هو
للذين كانوا منهم في عهد رسول الله صلى