الصفحه ٢٤٨ : بإلى ، أو
يتصل بمذعنين لأنه في معنى مسرعين في الطاعة. وهذا أحسن لتقدّم صلته ودلالته على
الاختصاص
الصفحه ٢٦٥ : الزاعم أنه رسول. ونحوه قول فرعون
(إنّ رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون) أى : إنّ صحّ أنه رسول الله فما باله
الصفحه ٣٠٥ :
الصغائر ، فما بال الكفر. ويجوز أن يكون قوله (وَأَنْتَ مِنَ
الْكافِرِينَ) حكما عليه بأنه من الكافرين بالنعم
الصفحه ٣١٣ : وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ)
(٤٩)
(فَلَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ) أى وبال ما فعلتم
الصفحه ٣٥٤ :
وصاح طيطوى ، فقال
يقول : كل حىّ ميت ، وكل جديد بال. وصاح خطاف فقال يقول: قدّموا خيرا تجدوه. وصاحت
الصفحه ٤١٣ : لهدمه ، والله أعلم بصحته. قصد بنفي
علمه بإله غيره : نفى وجوده ، معناه : (ما عَلِمْتُ لَكُمْ
مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٤٢٣ : ،
من الجنى. وتعديته بإلى كقوله : يجنى إلىّ فيه ، ويجنى إلى الخافة (١). وثمرات : بضمتين وبضمة وسكون
الصفحه ٤٥١ : قلت : ما بال إسماعيل عليه السلام لم
يذكر ، وذكر إسحاق وعقبه؟ قلت : قد دلّ عليه في قوله (وَجَعَلْنا فِي
الصفحه ٤٥٦ : ، فليست صلاته بصلاة ، وهي وبال عليه. وقيل : من كان مراعيا للصلاة جرّه
ذلك إلى أن ينتهى عن السيئات يوما ما
الصفحه ٤٨٠ :
شِئْتُمْ)(فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) وبال تمتعكم. وقرأ ابن مسعود : وليتمتعوا.
(أَمْ أَنْزَلْنا
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٤٩٤ : حب لا يهتدى بمناره أى : ما ليس باله فيكون لك علم
بالالهية ، وليس كما ذكره في قول فرعون (ما
عَلِمْتُ
الصفحه ٤٩٩ : أمرك وسلم أمرك إلى الله.
فإن قلت : ماله عدّى بإلى ، وقد عدّى باللام في قوله (بَلى مَنْ أَسْلَمَ
الصفحه ٥٢٠ : رجله ، فقال له : ما فعل الناس؟ فقال : هم ما بين
مقتول وهارب ، فقال له : ما بال إحدى نعليك في رجلك
الصفحه ٥٢٤ : وغير ذلك ، إلا في الوصية. والمراد بفعل المعروف : التوصية لأنه لا
وصية لوارث وعدى تفعلوا بإلى ، لأنه في
الصفحه ٥٤٦ : محمود : «إن جعلت يصلى بمعنى يرحم فما بال عطف الملائكة عليه ، فأجاب بأنهم
لما كانوا يدعون الله بالرحمة