الصفحه ٥٢٥ :
اللهِ). فإن قلت : لم قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم على نوح
فمن بعده (١) قلت : هذا العطف لبيان
الصفحه ٢٥ :
نُوحٍ
وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ وَإِسْرائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنا وَاجْتَبَيْنا
إِذا تُتْلى
الصفحه ٣٢٣ : الجواب ، وهو : لفعلنا كيت
وكيت.
(كَذَّبَتْ قَوْمُ
نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ (١٠٥) إِذْ قالَ لَهُمْ
أَخُوهُمْ
الصفحه ١٨٣ : لَكُمَا الْكِبْرِياءُ فِي
الْأَرْضِ). (بِهذا) إشارة إلى نوح عليه السلام ، أو إلى ما كلهم به من الحث
على
الصفحه ٦ : مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً)(٩)
(كَذلِكَ) الكاف رفع ، أى الأمر كذلك تصديق له ، ثم ابتدأ (قالَ
الصفحه ١٧٧ :
حافظون في كافة
الأحوال ، إلا في حال تزوّجهم أو تسريهم ، أو تعلق (عَلى) بمحذوف يدل عليه (غَيْرُ
الصفحه ٣٥١ : الإنس
الطّعاما (٢)
ويجوز أن يكون
المعنى : وألق عصاك ، وأدخل يدك : في تسع آيات ، أى : في جملة
الصفحه ٤٢٦ : ، و (الَّذِينَ أَغْوَيْنا) صفته ، والراجع إلى الموصول محذوف ، و (أَغْوَيْناهُمْ) الخبر. والكاف صفة مصدر محذوف
الصفحه ١١١ : .
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا
الصفحه ٢٢٠ : تكون امرأة النبي كافرة كامرأة نوح ولوط ، ولم يجز أن تكون فاجرة؟ قلت :
لأنّ الأنبياء مبعوثون إلى الكفار
الصفحه ٢٨٠ : التأكيد بالنون الثقيلة.
(وَقَوْمَ نُوحٍ
لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْناهُمْ وَجَعَلْناهُمْ
الصفحه ٣٣٦ :
فغنت على غصن عشاء فلم تدع
لنائحة في نوحها متندما
عجبت لها أنى يكون غناؤها
الصفحه ٥٣٧ : : كانت المرأة تلبس الدرع من اللؤلؤ فتمشى وسط
الطريق تعرض نفسها على الرجال ، وقيل : ما بين آدم ونوح. وقيل
الصفحه ١٠٤ : . فلو
أعطيناهم ما يقترحون لكانوا أنكث وأنكث.
(وَما أَرْسَلْنا
قَبْلَكَ إِلاَّ رِجالاً نُوحِي
الصفحه ١٦١ : .
(وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعادٌ وَثَمُودُ (٤٢)
وَقَوْمُ
إِبْراهِيمَ