الصفحه ١٥٣ : : مبهمة في كل ذات أربع في
البر والبحر ، فبينت بالأنعام : وهي الإبل والبقر والضأن والمعز. الأمر بالأكل
منها
الصفحه ٥٠٤ : والِدِهِ شَيْئاً) وارد على طريق من التوكيد لم يرد عليه ما هو معطوف (٣) عليه. قلت : الأمر كذلك ، لأنّ الجملة
الصفحه ٤٤٦ : إناث ،
منهم أولاد نوح عليه السلام : سام ، وحام ، ويافث ، ونساؤهم. وعن محمد بن إسحاق :
كانوا عشرة. خمسة
الصفحه ١٨٥ : لَمُبْتَلِينَ) أى مصيبين قوم نوح ببلاء عظيم وعقاب شديد. أو مختبرين بهذه
الآيات عبادنا لننظر من يعتبر ويذكر
الصفحه ٥٢٤ : ذكر في الآيتين جميعا. وتفسير الكتاب : ما مر
آنفا ، والجملة مستأنفة كالخاتمة لما ذكر من الأحكام
الصفحه ٤٤٥ :
وَأَصْحابَ السَّفِينَةِ وَجَعَلْناها آيَةً لِلْعالَمِينَ)(١٥)
كان عمر نوح عليه
السلام ألفا وخمسين سنة ، بعث
الصفحه ٤٤٧ : والآيات
التي بعدها إلى قوله (فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ) محتملة أن تكون من جملة قول إبراهيم صلوات الله عليه
الصفحه ٤٠١ : ء وكسر الراء. والرخال : واحده رخل ، وهي الأنثى من ولد
الضأن. والثناء : عقال البعير ونحوه من حبل مثنى
الصفحه ٩٦ : لِأُولِي النُّهى)(١٢٨)
فاعل (فَلَمْ يَهْدِ) الجملة بعده يريد : ألم يهد لهم هذا بمعناه ومضمونه.
ونظيره
الصفحه ١٥٦ : بثمنها بدنا. فنهاه عن ذلك وقال : «بل أهدها (١)» وأهدى رسول الله صلى الله عليه وسلم مائة بدنة ، فيها جمل
الصفحه ٤٩٦ : : الصخرة هي التي تحت الأرض ، وهي السجين يكتب فيها أعمال
الكفار. وقرئ : فتكن ، بكسر الكاف. من وكن الطائر يكن
الصفحه ٥١٨ : سورة الأحزاب؟ قلت : ثلاثا وسبعين آية.
قال : فو الذي يحلف به أبىّ بن كعب ، إن كانت لتعدل سورة البقرة أو
الصفحه ٣٠ : كثرة
السكرم ، كما أن أعجوبة من التعجب للدلالة على كثرته ، والجملة حالية ، فيحتمل
أنها مانعة من نكاح
الصفحه ٧٠ : بقوله (لا
نُخْلِفُهُ)
بعد ، إلا أن تجعل الجملة معترضة ، فهو مع ذلك لا يخلو من بعد ، من حيث أن وقوع
الصفحه ٥٤٥ : وما هو أهله ، وأكثروا ذلك (بُكْرَةً وَأَصِيلاً) أى في كافة الأوقات قال رسول الله صلى الله عليه وسلم