الصفحه ٦٨٥ : ربه. وقيل : من أرض العرب. وقيل : من أرض المدينة ، وذلك أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم لما هاجر حسدته
الصفحه ٧١٢ : الكهف ليتخذه حظيرة لغنمه ،
ولما دخل المدينة من بعثوه لابتياع الطعام وأخرج الورق وكان من ضرب دقيانوس
الصفحه ٤٤ : إنزال التوراة ، لأنهم كانوا يسماعون من اليهود
بالمدينة ذكر موسى والتوراة ، وكانوا يقولون لو أنا أنزل
الصفحه ٧٢ : فرضت بالمدينة ، فأريد بالحق ما
كان يتصدّق به على
__________________
(١) قوله «مسموكات»
أى مرفوعات
الصفحه ٩٠ : طريق على بن المديني عن سفيان. وقد روى بعضه مرفوعا ، أخرج الدارقطني في
العلل من حديث ابن عباس عن النبي
الصفحه ١٢٦ : بين
الشام والمدينة ، فأمطر الله عليهم الكبريت والنار. وقيل : خسف بالمقيمين منهم ،
وأمطرت الحجارة على
الصفحه ١٥٠ : (وَقَلِيلٌ مِنْ
عِبادِيَ الشَّكُورُ) وليسلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مما رأى من بنى
إسرائيل بالمدينة
الصفحه ١٧٠ : التقرير في قولك : أعدوتم في السبت؟ والقربة
أيلة. وقيل : مدين. وقيل : طبرية. والعرب تسمى المدينة قرية. وعن
الصفحه ١٧٣ : فرقة منهم (مِنْهُمُ الصَّالِحُونَ) الذين آمنوا منهم بالمدينة ، أو الذين وراء الصين (وَمِنْهُمْ دُونَ
الصفحه ١٩٨ : نصرته إلا على عدوّ دهمه بالمدينة ، فقام سعد بن
معاذ فقال : لكأنك تريدنا يا رسول الله؟ قال : أجل ، قال
الصفحه ٢١٣ : لهم أعداء منافين مضادّين (فَآواكُمْ) إلى المدينة (وَأَيَّدَكُمْ
بِنَصْرِهِ) بمظاهرة الأنصار وبإمداد
الصفحه ٢٢٣ : المدينة ، والقصوى مما يلي مكة (وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنْكُمْ) يعنى الركب الأربعين الذين كانوا يقودون العير
الصفحه ٢٢٨ : عَزِيزٌ حَكِيمٌ)(٤٩)
(إِذْ يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ) بالمدينة (وَالَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) يجوز أن
الصفحه ٢٤١ : لها ذكر هنا. وعبارة
الخازن ولم يبين لنا أين نضعها ، وكانت الأنفال من أوائل ما نزل بالمدينة ، وكانت
الصفحه ٢٤٦ : ، ففزع عمرو
إليه بالمدينة وأنشده ذلك ، فقال صلى الله عليه وآله وسلم : لا نصرت إن لم أنصركم.
و «لاهم» أصله