الصفحه ٦١٩ : المشهورة النافعة ، وقلّ
معجون من المعاجين لم يذكر الأطباء فيه العسل ، وليس الغرض أنه شفاء لكل مريض ،
كما أن
الصفحه ٣٠٥ : الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى
النِّفاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ
الصفحه ٦٠٧ : الله ، منهم من هاجر إلى الحبشة ثم إلى المدينة فجمع بين
الهجرتين. ومنهم من هاجر إلى المدينة. وقيل : هم
الصفحه ١٤١ : مَكَرْتُمُوهُ فِي
الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْها أَهْلَها فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (١٢٣) لَأُقَطِّعَنَّ
الصفحه ١٩٧ : بَيْتِكَ) يريد بيته بالمدينة ، أو المدينة نفسها ، لأنها مهاجره
ومسكنه ، فهي في اختصاصها به كاختصاص البيت
الصفحه ٢٠٦ : المدينة استحيوا فدخلوا البيوت ، فقلت : يا
رسول الله نحن الفرّارون ، فقال : بل أنتم العكارون (٤) وأنا فئتكم
الصفحه ٢٩٢ : اللهُ) وذلك أنهم كانوا حين قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم
المدينة في ضنك من العيش لا يركبون الخيل ولا
الصفحه ٣٠٩ : أهل
المدينة والشام : الذين اتخذوا بغير واو ، لأنها قصة على حيالها. وفي سائرها
بالواو على عطف قصة مسجد
الصفحه ٣١٠ : قيصر وآت بجنود ومخرج محمداً وأصحابه من المدينة ، فبنوا مسجداً بجنب مسجد
قباء ، وقالوا للنبي صلى الله
الصفحه ٣١١ : الموازنة بين مسجدى قباء أوقع. وقيل : هو مسجد رسول الله
صلى الله عليه وسلم بالمدينة : وعن أبى سعيد الخدري
الصفحه ٣٢٠ : اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ (١١٩) ما كانَ لِأَهْلِ
الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ
الصفحه ٣٢٢ : المدينة للتفقه ، وهذا لو أمكن الجميع فعله
لكان جائزاً أو واجبا ، وإن لم يمكن وجب على بعضهم القيام عن
الصفحه ٣٧٦ : الحاكم والبيهقي عن عبد الرزاق عن معمر عن ابن عقيل أن معاوية
لما قدم المدينة لقيه أبو قتادة الأنصارى
الصفحه ٤٦٢ :
(وَقالَ نِسْوَةٌ فِي
الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَها
الصفحه ٥٨٥ : : يستأصلون عن آخرهم حتى لا يبقى منهم أحد.
(وَجاءَ أَهْلُ
الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ (٦٧) قالَ إِنَّ هؤُلا