الصفحه ٢١١ :
معناه إنّ الله قد
يملك على العبد قلبه فيفسخ عزائمه ، ويغير نياته ومقاصده ، ويبدله بالخوف أمناً
الصفحه ٢٢٣ : ، على قلب الواو ياء ، لأنّ بينها وبين الكسرة حاجزاً
غير حصين كما في الصبية. والدنيا والقصوى : تأنيث
الصفحه ٢٥٨ : حقيقة
يوافقها القلب ، وإنما هي إظهار الأسنان فقط أمامه ليريه أنه ناصح الرجل كمرض فسد
قلبه ، ودوى أى خالص
الصفحه ٣٩٢ : والمكاره به. والبال القلب أو الشأن. يقول : ما
يقسمه الله لك من نعمة أو نقمة فاقبله حال كونك غير متحزن منه
الصفحه ٤١٢ : . والمعنى : أنه لما
اطمأن قلبه بعد الخوف ومليء سرورا بسبب البشرى بدل الغم ، فرغ للمجادلة ، فإن قلت
: أين
الصفحه ٤٢٨ :
في محفل من نواصي القوم مشهود
فرجته بلسان غير ملتبس
عند الحفاظ وقلب غير
الصفحه ٤٣٩ : نُثَبِّتُ بِهِ) مفعول نقصّ. ومعنى تثبيت فؤاده : زيادة يقينه وما فيه
طمأنينة قلبه ، لأن تكاثر الأدلة أثبت
الصفحه ٦٩٧ : عن الآيات ليزدادوا يقينا وطمأنينة قلب ، لأن الأدلة إذا تظاهرت كان ذلك
أقوى وأثبت ، كقول إبراهيم
الصفحه ٢٢ : خلق الضلال في القلب. (ع)
(٢) قال محمود : «معنى
يضلله يخذله ولم يلطف به ... الخ» قال أحمد : وهذا من
الصفحه ٢٩ : أحوال المجرمين
، من هو مطبوع على قلبه لا يرجى إسلامه ، ومن يرى فيه أمارة القبول وهو الذي يخاف
إذا سمع
الصفحه ٥٥ : (وَما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ) والبصيرة نور القلب الذي به يستبصر ، كما أن البصر نور
العين الذي به
الصفحه ٦٢ : مبيح
المنسى إلى مخصص ، فيتمسك بقوله عليه الصلاة والسلام «ذكر الله على قلب كل مؤمن من
سمى أو لم بسم
الصفحه ٦٤ : ، حتى يقسو قلبه ، وينبو عن قبول الحق وينسدّ
فلا يدخله الإيمان. وقرئ (ضَيِّقاً) بالتخفيف والتشديد
الصفحه ٩٥ : كما قلت في أو يصل؟ قلت : لأن الثانية مدّة كألف وارى. وقد جاء في قراءة عبد
الله أورى ، بالقلب (إِلَّا
الصفحه ١٠٥ : كان في قلبه غل
على أخيه في الدنيا نزع منه ، فسلمت قلوبهم وطهرت ولم يكن بينهم إلا التوادّ
والتعاطف. وعن