الصفحه ٥٩٧ : يَعْقِلُونَ)(١٢)
قرئت كلها بالنصب
على : وجعل النجوم مسخرات. أو على أنّ معنى تسخيرها للناس : تصييرها نافعة
الصفحه ٦٨٠ : الحسنة والقامة
المعتدلة ، وتدبير أمر المعاش والمعاد. وقيل بتسليطهم على ما في الأرض وتسخيره
لهم. وقيل : كل
الصفحه ٧١٨ : الحال (مَنْ أَغْفَلْنا
قَلْبَهُ) من جعلنا قلبه غافلا (٢) عن الذكر بالخذلان (٣). أو وجدناه غافلا عنه
الصفحه ٤٦٢ : ) خرق حبه شغاف قلبها حتى وصل إلى الفؤاد ، والشغاف حجاب
القلب ، وقيل جلدة رقيقة يقال لها لسان القلب. قال
الصفحه ٥٦٣ : . أو لا يرجع إليهم نظرهم فينظروا إلى
أنفسهم. الهواء : الخلاء الذي لم تشغله الأجرام ، فوصف به فقيل : قلب
الصفحه ٥٨٤ : ، وبكت : جواب لما ، وخص اليسرى أولا ، لأنه
كان أعور. ويروى : جالت ، بالجيم أى حامت خواطر القلب الناشئة من
الصفحه ١٣٧ : لحمى
الوجه الثاني : قلب معرى عن هذا المعنى
البليغ ، ولذلك لا يستفصح ، كقولهم : خرق الثوب
الصفحه ٢١٠ :
يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ
وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ)(٢٤
الصفحه ٤٦٣ : الإبل المدهونة
الداهن لها. وإن كان شغفت بالغين المعجمة فالمعنى : أصبت شغاف قلبها بالحب ، وهو
حجاب القلب
الصفحه ٥٥٩ : (مِنْ) لازدحموا عليه حتى الروم والترك والهند. ويجوز أن يكون (مِنْ) للابتداء ، كقولك : القلب منى سقيم
الصفحه ٦٦٧ : ) بفتح الفاء والواو ، قلبت الهمزة واوا بعد الضمة في الفؤاد
، ثم استصحب القلب مع الفتح.
(وَلا تَمْشِ فِي
الصفحه ١١٣ : : رؤية القلب.
فإن قلت : لم قال (لَيْسَ بِي ضَلالَةٌ) ولم يقل ضلال (١) كما قالوا؟ قلت : الضلالة أخصّ من
الصفحه ١٣٦ : : وحقيق علىّ أن لا أقول ... الخ» قال أحمد : القلب يستعمل
في اللغة على وجهين ، أحدهما : قلب الحقيقة إلى
الصفحه ١٦٣ : الذي قدمته من قلب الحقيقة إلى المجاز
، وكان الأصل : ولما سكت موسى عن الغضب ، ولذلك عده بعض أهل العربية
الصفحه ١٧٢ : ، بوزن حَذِر. وبئس على تخفيف العين ونقل حركتها إلى الفاء ، كما يقال : كبد
في كبد. وبيس على قلب الهمزة يا