الصفحه ٥٥٥ :
للحكمة ، من تثبيت
المؤمنين وتأييدهم ، وعصمتهم عند ثباتهم وعزمهم ، ومن إضلال الظالمين وخذلانهم
الصفحه ٧٤١ : نبىّ ،
فولدت نبيا هدى الله على يديه أمّة من الأمم. وقيل : ولدت سبعين نبيا. وقيل :
أبدلهما ابنا مؤمنا
الصفحه ٨٣ :
على إحدى وسبعين
فرقة ، كلها في الهاوية إلا واحدة وهي الناجية ، وافترقت النصارى اثنتين وسبعين
فرقة
الصفحه ٢٣٦ : سبعين وقتلوا سبعين ، فقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم اختاروا أن تأخذوا منهم الفداء ، فتتقووا به على
الصفحه ٢٩٥ : فيه معنى الشرط ، وذكرنا النكتة في المجيء به على لفظ الأمر ، والسبعون جار
مجرى المثل في كلامهم للتكثير
الصفحه ٤٧٦ : :
لم يكن السجن في المدينة.
(يُوسُفُ أَيُّهَا
الصِّدِّيقُ أَفْتِنا فِي سَبْعِ بَقَراتٍ سِمانٍ
الصفحه ٥٨٨ : العظمى وصفاته الحسنى. و «من» إما للبيان أو للتبعيض إذا أردت بالسبع
الفاتحة أو الطوال ، وللبيان إدا أردت
الصفحه ٧١٢ : وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُلْ رَبِّي
أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ ما يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ
الصفحه ٦٩ : القراء
أئمة الوجوه السبعة اختار كل منهم حرفا قرأ به اجتهاداً ، لا نقلا وسماعا فلذلك
غلط ابن عامر في قرا
الصفحه ٢٩٤ : سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ
يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَاللهُ لا
الصفحه ٨٥ :
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم «أنزلت علىّ سورة الأنعام جملة واحدة يشيعها سبعون ألف ملك لهم زجل
الصفحه ١٤٧ : ، ودام عليهم سبعة أيام. وعن
أبى قلابة : الطوفان الجدري ، وهو أوّل عذاب وقع فيهم ، فبقى في الأرض. وقيل
الصفحه ١٥٨ : وتفصيل الأحكام. وقيل أنزلت التوراة وهي
سبعون وقر بعير ، يقرأ الجزإ منه في سنة لم يقرأها إلا أربعة نفر
الصفحه ١٦١ : سبعة
أسباع ، فلما ألقى الألواح تكسرت فرفع منها ستة أسباعها وبقي منها سبع واحد ، وكان
فيما رفع تفصيل كل
الصفحه ١٦٤ : :
ومنّا الّذى اختير الرّجال سماحة (١)
قيل اختار من اثنى
عشر سبطا ، من كل سبط ستة حتى تناموا اثنين وسبعين