الصفحه ١٩٤ : الاختلاف بين المسلمين في
غنائم بدر ، وفي قسمتها ، فسألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف تقسم ، ولمن
الحكم
الصفحه ٤٧٣ :
إِنِّي أَرى سَبْعَ بَقَراتٍ سِمانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ وَسَبْعَ
سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ
الصفحه ٥٨٧ : وهي الفاتحة. أو سبع سور وهي الطوال ، واختلف في
السابعة فقيل : الأنفال وبراءة ، لأنهما في حكم سورة
الصفحه ٤٧٤ :
في البقرات السمان
والعجاف والسنابل الخضر ، فوجب أن يتناول معنى الأخر السبع ، ويكون قوله (وَأُخَرَ
الصفحه ٧١٣ : . فإن قلت : لم جاء بسين الاستقبال في الأوّل دون الآخرين؟ قلت : فيه وجهان :
أن تدخل الآخرين في حكم السين
الصفحه ٢١٤ :
أن ينزلوا على حكم سعد بن معاذ ، فأبوا وقالوا : أرسل إلينا أبا لبابة مروان بن
عبد المنذر وكان مناصحاً
الصفحه ٢٤٢ : . وقيل : سورة الأنفال والتوبة سورة
واحدة ، كلتاهما نزلت في القتال ، تعدّان السابعة من الطول (٢) وهي سبع
الصفحه ٤٤٥ :
من أغراضها ومقاصدها ، يفسرها لهم ويشرحها ويدلهم على مودعات حكمها. وسميت أحاديث
، لأنه يحدث بها عن
الصفحه ٥٧٦ : (إِنَّهُ حَكِيمٌ
عَلِيمٌ) باهر الحكمة واسع العلم ، يفعل كل ما يفعل على مقتضى
الحكمة والصواب ، وقد أحاط
الصفحه ٢١ :
لا
يَعْلَمُونَ)
أنّ الله قادر على
أن ينزل تلك الآية ، وأن صارفا من الحكمة يصرفه عن إنزالها
الصفحه ١٥٧ : (فَخُذْ ما آتَيْتُكَ) ما أعطيتك من شرف النبوة والحكمة (وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ) على النعمة في ذلك فهي من
الصفحه ٢٤٧ : والبيهقي في الدلائل من طريقة. قال حدثني الزهري عن عروة بن الزبير عن
مروان بن الحكم والمسور بن مخرمة قالا
الصفحه ٢٥٥ : . والحاكم من رواية أبى الهيثم عن أبى سعيد.
(٣) رواه الحارث بن
أسامة من رواية الحكم بن سفلة العبدى. عن أنس
الصفحه ٤٤٣ : أنّ يوسف رأى وهو
ابن سبع سنين أنّ إحدى عشرة عصا طوالا كانت مركوزة في الأرض كهيئة الدارة ، وإذا
عصا
الصفحه ٤٥٣ : قابوس بن مصعب ، فدعاه يوسف إلى الإسلام فأبى ، واشتراه
العزيز وهو ابن سبع عشرة سنة ، وقام في منزله ثلاث