الصفحه ٦٩٧ : أنّ بعض اليهود
سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال : أوحى الله إلى موسى : أن قل لبنى
إسرائيل : لا
الصفحه ٧٣٤ :
لأنّ النبىّ يجب أن
يكون أعلم أهل زمانه وإمامهم المرجوع إليه في أبواب الدين؟ قلت : لا غضاضة بالنبي
الصفحه ٤٦ : : نزلت في عبد الله بن سعد بن أبى سرح. أسلم وكان يكتب للنبي صلى الله
عليه وسلم ، فكان إذا أملى عليه سميعا
الصفحه ٤٧ : ذلِكُمُ اللهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ)(٩٥)
(فالِقُ الْحَبِّ
وَالنَّوى) بالنبات والشجر. وعن مجاهد : أراد
الصفحه ٥٩ :
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى
بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ
الصفحه ١٦٨ : : تبقلت الغنم
وغيرها : رعت البقل وهو النبات الرطب. شبه اقتحام تلك الفرس للحروب من صغرها حتى
اعتادتها برعي
الصفحه ١٩٨ : :
يا محمد ، إن الله وعدكم إحدى الطائفتين : إمّا العير ، وإمّا قريشا ، فاستشار
النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٣٤ :
النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)(٦٤)
(وَمَنِ اتَّبَعَكَ) الواو بمعنى مع وما
الصفحه ٢٩١ : تبوك أمر
مناديا ينادى لا يأخذن العقبة أحد ، فان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير وحده ،
فكان النبي صلى
الصفحه ٣١٦ : .
(لَقَدْ تابَ اللهُ
عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي
ساعَةِ
الصفحه ٣٥٨ : الظن ، ولا يتبعون ما يتبع الملائكة والنبيون من الحق.
(هُوَ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ اللَّيْلَ
الصفحه ٣٩٩ :
المؤمنين على بن أبى طالب كرم الله وجهه أقضى قضاة الصحابة في زمانه كما أطلقه
عليه النبي عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٤٤٣ : يهودياً جاء إلى
النبىّ صلى الله عليه وسلم فقال : يا محمد ، أخبرنى عن النجوم التي رآهنّ يوسف ،
فسكت رسول
الصفحه ٥٣٠ :
السياق ، وقد روى ابن ربيعة عن أبى أسامة عن مجالد عن الشعبي قال قالت قريش النبي
صلى الله عليه وسلم «إن كنت
الصفحه ٦٦١ : سألوك. وكان النبي صلى الله
عليه وسلم (٢) إذا سئل شيئاً وليس عنده
__________________
(١) أخرجه ابن