الصفحه ٤١٤ :
وقيل كان لهم
سيدان مطاعان ، فأراد أن يزوجهما ابنتيه : وقرأ ابن مروان : هنّ أطهر لكم ، بالنصب
الصفحه ٣٠٧ : : تطهرهم ، من أطهره بمعنى طهره. وتطهرهم
، بالجزم جوابا للأمر. ولم يقرأ (وَتُزَكِّيهِمْ) إلا بإثبات اليا
الصفحه ٤١٣ : إِلَيْهِ وَمِنْ قَبْلُ كانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ قالَ يا
قَوْمِ هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ
الصفحه ٤٤٦ : أَطْهَرُ لَكُمْ)
بالنصب. وقد قال سيبويه فيها : احتبى ابن مروان في لحنه ، أى تمكن. وحيث تأيدت
بقراءة أمير
الصفحه ٢٩٨ : أبى احتضر وأحب أن
تشهده وتصلى عليه ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : ما اسمك؟ قال : الحباب بن
عبد
الصفحه ٦٨٦ : :
غربت. وقيل : زالت. وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم (٤) : أتانى جبريل عليه السلام لدلوك الشمس حين زالت
الصفحه ٧٢٥ : ءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ
نَباتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّياحُ وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ
شَيْ
الصفحه ٧ : عليه من
روآية مسروق عن عائشة : أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى جبريل في صورته مرتين. وفي
روآية لها
الصفحه ٥١ :
وتدقيق نظر مطابقاً له.
(وَهُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ كُلِّ شَيْ
الصفحه ١٣٢ :
(وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْساءِ وَالضَّرَّا
الصفحه ١٦٧ : هذا الشخص المستقل بأنه النبي الأمى الذي يؤمن
بالله وكلماته ، كائناً من كان ، أنا أو غيرى ، إظهاراً
الصفحه ٤٣٦ : الحماسة :
إنْ تُذْنِبُوا ثُمَّ يَأْتِينِى بَقِيَّتُكُمْ (١)
__________________
ـ فقال له النبي صلى
الصفحه ٤٤٢ : » وهو في المتفق عليه عن أبى هريرة لكن بلفظ «سئل
النبي صلى الله عليه وسلم : أى الناس أكرم؟ فقال أكرمهم
الصفحه ٦٥١ : كل ما يقع في قلبه ويخطر بباله ، لا يتأنى
فيه تأنى المتبصر. وعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه دفع إلى
الصفحه ٦٧٧ : .
استفزّه : استخفه.
والفز : الخفيف (وَأَجْلِبْ) من الجلبة وهي الصياح (١). والخيل : الخيالة. ومنه قول النبي