الصفحه ١٤٦ : ) إلا أنّ الألف قلبت هاء استثقالا لتكرير المتجانسين وهو
المذهب السديد البصري ، ومن الناس من زعم أن «مه
الصفحه ٢٥٥ :
عليه السلام «من
ألف المسجد ألفه الله (١)» وقال عليه السلام «إذا رأيتم الرجل يعتاد المساجد فاشهدوا
الصفحه ٢٧٧ : :
وَالرَّاقِصَات إلَى مِنْى فَالغَبْغَبِ
وقرئ : ولأوفضوا.
فإن قلت : كيف خطّ في المصحف : ولا أوضعوا ، بزيادة ألف
الصفحه ٢٩٩ : شيئاً ، وإن أؤمل في الله أن يدخل في الإسلام كثير بهذا السبب» (١) فيروى أنه أسلم ألف من الخزرج لما رأوه
الصفحه ٣٩٦ : ء ، يريدان ابنها ، فاكتفيا بالفتحة عن الألف ، وبه ينصر مذهب الحسن. قال
قتادة : سألته فقال : والله ما كان ابنه
الصفحه ٤٤٢ : التاء والياء لا غير. ألا ترى إلى قولهم «يا أبتا» مع كون الألف
فيه بدلا من التاء ، كيف جاز الجمع بينها
الصفحه ٧٤٦ : صفتهم : لا يموت أحد منهم
حتى ينظر إلى ألف ذكر من صلبه ، كلهم قد حمل السلاح (٢). وقيل : هم على صنفين
الصفحه ١٧ : ) لأنه اعتيد حمل الأثقال على الظهور ، كما ألف الكسب
بالأيدى (ساءَ ما يَزِرُونَ) بئس شيئا يزرون وزرهم
الصفحه ٦٦ : ، فتعلق بعضهم
بظاهر الآية ولم يفرق بين مكلفين ومكلفين أن يبعث إليهم رسول من جنسهم ، لأنهم به
آنس وله آلف
الصفحه ٩٢ : » للاستفهام ، كأنه قيل : بأى شيء أغويتنى ، ثم
ابتدأ لأقعدنّ. وإثبات الألف إذا أدخل حرف الجر على «ما
الصفحه ١٢٢ : «ينباع» ينبع ، فتولدت الألف للأشباع ،
والذفرى : نقرة منخفضة جنب الأذن ، إذا طال سير البعير انتفخ من وسطها
الصفحه ١٤٣ : ذلك ، لأنه وافق السحرة على الإيمان ستمائة ألف نفس ، فأرادوا
بالفساد في الأرض ذلك وخافوا أن يغلبوا على
الصفحه ١٤٥ :
لمتى. عاد كلام سيبويه قال : ولكنهم استقبحوا تكرير لفظ واحد ، فأبدلوا الهاء من
الألف التي في الأولى
الصفحه ١٦٨ : بعضهم من بعض لقلة الألفة
بينهم. وقرئ وقطعناهم بالتخفيف (اثْنَتَيْ عَشْرَةَ
أَسْباطاً) كقولك اثنتي عشرة
الصفحه ١٨٤ :
الشحم إنا قد مللناه يجل
أى فقط ، فذكر الألف واللام خاتمة للأول
من الرجزين ، ثم لما استفتح