الصفحه ٣١٢ : أَمْ مَنْ) أسسه على قاعدة هي أضعف القواعد وأرخاها وأقلها بقاء ، وهو
الباطل والنفاق الذي مثله مثل (شَفا
الصفحه ٢٠٢ : المراد بالألف من قاتل منهم. أو
الوجوه منهم الذين من سواهم أتباع لهم.
(وَما جَعَلَهُ اللهُ
إِلاَّ بُشْرى
الصفحه ٦٠٢ :
(قَدْ مَكَرَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ الْقَواعِدِ فَخَرَّ
الصفحه ٧٠ : )
__________________
ـ النحوية لهذه
القراءة ، وليس غرضنا تصحيح القراءة بقواعد العربة ، بل تصحيح قواعد العربية
بالقراءة. وهذا
الصفحه ٣٢٢ : عن حضور الغزاة عذراً إلا صرف الهمة لتحذير هذا
المصنف ، فانى تفقهت في أصل الدين وقواعد العقائد مؤيداً
الصفحه ٧١٤ : ، فما أبعد عقدهم من قواعد الشرع : فسحقا
سحقا.
الصفحه ٢٣٥ :
يَكُنْ
مِنْكُمْ مِائَةٌ صابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ
يَغْلِبُوا
الصفحه ٥٠٥ : وسبعون ، ما بين
رجل وامرأة ، وخرجوا منها مع موسى ومقاتلتهم ستمائة ألف وخمسمائة وبضعة وسبعون
رجلا سوى
الصفحه ٢٣٣ : ) وَأَلَّفَ بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٣٣٥ : . وفيه وجهان ،
أحدهما : أن تقلب الألف همزة ، كما قيل : لبأت بالحج. ورثأت الميت وحلأت (٢) السويق ، وذلك
الصفحه ٤٦٥ : ) ، بالتنوين. وقراءة أبى عمرو (حاشَ لِلَّهِ) بحذف الألف الآخرة. وقراءة الأعمش (حاشَ لِلَّهِ) بحذف الألف الأولى
الصفحه ٦٦٠ : الوالدين ، فإنّ
الجنة توجد ريحها من مسيرة ألف عام (٣) ولا يجد ريحها عاق ولا قاطع رحم ولا شيخ زان ولا جارّ
الصفحه ٧٢٢ : خبر أنا ، والراجع منها إليه
ياء الضمير. وقرأ ابن عامر بإثبات ألف أنا في الوصل والوقف جميعا ، وحسن ذلك
الصفحه ٧٣٣ :
العجائب ، واستأنسا بإخوانه فأعان الإلف (١) على قلة الاهتمام (أَرَأَيْتَ) بمعنى أخبرنى. فإن قلت : ما وجه
الصفحه ٨٥ :
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم «أنزلت علىّ سورة الأنعام جملة واحدة يشيعها سبعون ألف ملك لهم زجل