الصفحه ٦٥٩ : «قال ما
جزيتها ولو طلقة» في الصحاح الطلق وجع الولادة اه فالطلقة المرة منه. (ع)
(٦) أنشده ابن عمر عن
الصفحه ٦٦١ : : لا سرف في الخير. وعن عبد الله بن عمرو : مرّ
رسول الله صلى الله عليه وسلم بسعد وهو يتوضأ فقال : ما هذا
الصفحه ٦٦٦ :
اتباع لما لا يعلم صحته من فساده. وعن ابن الحنفية : شهادة الزور وعن الحسن : لا
تقف أخاك المسلم إذا مرّ بك
الصفحه ٦٧١ : الَّذِي فَطَرَكُمْ
أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ وَيَقُولُونَ مَتى هُوَ قُلْ
عَسى
الصفحه ٧٠٠ :
، كأنه أخذه ، ثم انثنى له : أى طعنه مرة أخرى ، فسقط مطروحا ، وجعل ذلك ليديه
وفمه ، لأنها التي يستقبل بها
الصفحه ٧٠٦ : التفضيل لا ينصب المفعول به ، واستشهد بهذا البيت وغيره. وبين مدح الفريقين
بقوله : إذا شددنا عليهم مرة
الصفحه ٧١٩ : هيئة المتحزن المتحسر. والأرق ، السهر. والصاب : نبت
مر كالحنظل. والمذبوح : المشقوق. وهو كناية عن البكا
الصفحه ٧٢٧ : ، فاجتنابها في حق الله
تعالى واجب ، والله الموفق.
(٣) قوله «ثم ورّكه»
أى اتهمه به. (ع)
(٤) مر شرح هذا
الصفحه ٧٣٥ : أختى ، وإنى سقيم. أو أراد
بالنسيان : الترك ، أى : لا تؤاخذني بما تركت من وصيتك أول مرّة. يقال : رهقه
الصفحه ٧٤٠ : ء مائة ذراع ،
كانت الحال حال اضطرار وافتقار إلى المطعم ، وقد لزتهما الحاجة إلى آخر كسب المرء
وهو المسألة
الصفحه ٧٤٤ : ابن فيلسوف اليونانى. ويروى : مر ، بدل جدي. وتدين
أى تنقاد. وروى بدله : «علا في الأرض غير مفند» أى غير
الصفحه ٧٤٩ : فقتلته ، فقوله : أصميت ، لعله بمعنى أهلكت بالمرة بحيث لا يمكن
أن تسمع. (ع)
الصفحه ٧٥٠ : لما مر في قوله (إِنَّا
أَعْتَدْنا جَهَنَّمَ لِلْكافِرِينَ نُزُلاً).
(ع)