الصفحه ٤٦٤ :
زيافة مثل الفنيق المكدم
وقد مر شرح هذا البيت في سورة الأعراف
بهذا الجزء صفحة ١٢٢ فراجعه إن شئت
الصفحه ٤٨١ : روايات مصنوعة» يريد أهل السنة الذين سماهم المجبرة فيما مر. (ع)
(٤) عاد كلامه. قال :
«ولقد لفقت المبطلة
الصفحه ٤٩١ : ء أخيه ، بقلب الواو همزة. فإن قلت : لم ذكر
ضمير الصواع مرّات ثم أنثه؟ قلت : قالوا رجع بالتأنيث على
الصفحه ٤٩٤ : ) يئسوا. وزيادة السين والتاء في المبالغة نحو ما مرّ في
استعصم. و «النجي» على معنيين : يكون بمعنى المناجى
الصفحه ٥١١ : الرَّحِيمِ
(المر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَلكِنَّ أَكْثَرَ
الصفحه ٥١٦ : وينصره ، والله أعلم.
(٢)
فبت أقد الزاد
بيني وبينه
على ضوء نار مرة ودخان
الصفحه ٥٣٠ : لو يشاء
الله يعنى مشيئة الإلجاء» هذا عند المعتزلة دون أهل السنة. (ع)
(٣) مر شرح هذا
الشاهد بالجز
الصفحه ٥٣١ : ودقائقه ، خصوصا عن القانون الذي إليه المرجع ، والقاعدة
التي عليها البناء ، وهذه والله فرية ما فيها مرية
الصفحه ٥٧٠ : ، وكذلك المعنى في الآية : لو
كانوا يودّون الإسلام مرة واحدة ، فبالحرى أن يسارعوا إليه ، فكيف وهم يودّونه
الصفحه ٥٩٩ :
التأويل ، ويتمنى لو تم له ذلك.
وما كل ما يتمنى المرء يدركه
(٢) عاد كلامه. قال :
«فان قلت هو إلزام
الصفحه ٦١٨ : المرّ عسلا من أجوافك
ومنافذ مآكلك. أو إذا أكلت الثمار في المواضع البعيدة من بيوتك ، فاسلكي إلى بيوتك
الصفحه ٦٢٤ :
معتزم الصولة عالى النسب
أمهتى
خندف وإلياس أبى
لقصي بن كلاب بن مرة جد النبي صلى الله
الصفحه ٦٣٠ : رافع ،
وزيد بن ثابت الأنصارى ، ويعلى بن مرة وآخرون.
الصفحه ٦٣٥ : ويقرآن التوراة والإنجيل ، فكان رسول الله صلى الله عليه
وسلم إذا مرّ وقف عليهما يسمع ما يقرآن ، فقالوا
الصفحه ٦٥٥ : مال المرء ميرة
مأمورة أو سكة مأثورة. قال ابن إسحاق ومعه النضر بن شميل وغيره يرفعه.
(٣) لم أجده