الصفحه ٣٢٥ : ذلك كما مر له في قوله (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ)
فلما احتملت هذه الآية الدعاء والخبر على حد سوا
الصفحه ٣٣٨ : ... الخ» قال أحمد : وهذه أيضا من نكتة التي لا
يكتنه حسنها ، وقد مر لي قبل الوقوف عليها مثل هذا النظر بعينه
الصفحه ٣٥١ : مكروه مرّ المذاق موجب للنفار ، فأى شيء يستعجلون منه وليس شيء منه
يوجب الاستعجال. ويجوز أن يكون معناه
الصفحه ٣٧٩ : التكليف ، وبينهما
هذا الفرق المذكور. هذه قاعدة أهل الحق. وقد مر الكلام عليها عند قوله تعالى (إِنَّمَا
الصفحه ٣٨٣ : أنتم مخلصون؟
__________________
(١) قوله «قاودهم»
ضمن معنى وافقهم وسايرهم. (ع)
(٢) مر شرح هذا
الصفحه ٣٨٩ : ؟ قلت : الوجه أن يقدّر فعميت بعد البينة ، وأن يكون حذفه للاقتصار
على ذكره مرة : ومعنى عميت خفيت. وقرئ
الصفحه ٣٩٣ :
غَيْرُ مَرْدُودٍ).
(وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ
وَكُلَّما مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ
الصفحه ٣٩٥ :
فلا تخمشا وجها ولا تحلقا شعر
وقولا هو المرء الذي لا صديقه
أهان ولا خان
الصفحه ٣٩٩ : شبيه
زمن فيه بدا هذا اللقب.
(١) قوله «من الأباعد
في المنصب» لعله تحريف ، وأصله في النسب. (ع)
(٢) مر
الصفحه ٤٠٢ : ، فكان يكثر الاستغفار حتى ربما استغفر في يوم واحد سبعمائة مرة ،
فولد له عشرة بنين ، فبلغ ذلك معاوية فقال
الصفحه ٤٠٦ : ، وشبهت العيش وهو الحياة أو ما
يعاش به بشيء مر على طريق المكنية ، وإثبات المرارة تخييل ، أو استعارتها
الصفحه ٤٠٧ : الأرض بعده.
والجامع ما مر. ويجوز أن الجامع أنه يكشف غمة الفقر ، كما أن المشية به يكشف ظلمة
الليل ، وعلى
الصفحه ٤١٣ : عملا ، يقول
ذلك أربع مرات ، فدخلوا معه منزله ولم يعلم بذلك أحد ، فخرجت امرأته فأخبرت بهم
قومها. يقال
الصفحه ٤٢٩ : يذكروا ، لأنّ ذلك معلوم ، ولأنّ
قوله (لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ) يدل عليه ، وقد مرّ ذكر الناس في قوله
الصفحه ٤٣٧ : المرّة من مصدره. والمعنى : فلو كان منهم أولو
مراقبة وخشية من انتقام الله ، كأنهم ينتظرون إيقاعه بهم