الصفحه ٢٥١ : بَدَؤُكُمْ
أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ)(١٣
الصفحه ٢٥٢ :
أَوَّلَ مَرَّةٍ) أى : وهم الذين كانت منهم البداءة بالمقاتلة ، لأن رسول
الله صلى الله عليه وسلم جاءهم أولا
الصفحه ٢٦٦ : لم
__________________
(١) مر شرح هذا
الشاهد بالجزء الأول صفحة ٢١٦ فراجعه إن شئت اه مصححه
الصفحه ٢٧٤ : ... الخ» قال
أحمد : وهذا الأدب يجب أن يقتفى مطلقا ، فلا يليق بالمرء أن يستأذن أخاه في أن
يسدى إليه معروفا
الصفحه ٢٧٥ : .
(١) مر شرح هذا
الشاهد بالجزء الأول صفحة ٣٢٣ فراجعه إن شئت اه مصححه
الصفحه ٢٩٢ : بن مرة عن أبى البختري عن حذيفة بن اليمان. قال :
كنت آخذا بخطام ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم أقود
الصفحه ٢٩٤ : سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ
يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَاللهُ لا
الصفحه ٢٩٥ : الكسر لنية الاضاقة.
وشبهه بنزال ، أو هو مجرور بمن الاستغراقية مقدرة كما مر في «ولات أوان» ويجوز ـ على
الصفحه ٢٩٦ : »
الأزمان الكثيرة المتتابعة ، جمع حقب بالضم بمعنى الدهر. و «الأرى» العسل. و «الشبه»
المثل. و «الصاب» نبت مر
الصفحه ٣٠٤ : معشر عن محمد بن كعب قال «مر عمر بن الخطاب برجل يقرأ (وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٣٠٥ : في كما مر ،
وإضافة «طلاع» لما بعده لفظية ، فلا تفيده تعريفا. وتوسيط الواو بين النعوت لتوكيد
ربطها
الصفحه ٣١١ : أنتم؟ فسكتوا ، ثلاث مرات ،
فقال عمر رضى الله عنه يا رسول الله ، نؤمن بما أتيتنا به ونحمد الله في الرخا
الصفحه ٣١٩ : يستقبل إن فرطت منهم خطيئة ، علماً منهم
أن الله تواب على من تاب ولو عاد في اليوم مائة مرة. روى أن ناساً من
الصفحه ٣٢٠ : لطلحة ، وقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يستنير استنارة القمر : «أبشر يا كعب بخير يوم
مرّ عليك منذ
الصفحه ٣٢٤ : ، ازداد كفرهم واستحكم وتضاعف عقابهم.
(أَوَلا يَرَوْنَ
أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عامٍ مَرَّةً أَوْ