الصفحه ١١١ : وبدعة. وقيل : هو
الإسهاب في الدعاء. وعن النبي صلى الله عليه وسلم «سيكون قوم يعتدون في الدعاء.
وحسب المر
الصفحه ١١٢ :
عليه قتام كاسف الظن والبال
يغط غطيط البكر شد خناقه
ليقتلني والمره ليس بقتال
الصفحه ١٢١ : الله عليه وسلم حين مر بالحجر في غزوة تبوك
قال لأصحابه «لا يدخلنّ أحد منكم القرية ، ولا تشربوا من مائها
الصفحه ١٢٧ : الغنم الدرع خاصة حين وعده أن
تكون له الدرع من أولادها ، ووقوع عصى آدم عليه السلام على يده في المرات
الصفحه ١٢٨ : والمراصد ، فيقولون لمن مرّ
بهم : إن شعيباً كذاب فلا يفتننكم عن دينكم ، كما كان يفعل قريش بمكة. وقيل :
كانوا
الصفحه ١٤٧ : وهي تفور ، فشكوا إلى موسى وقالوا :
ارحمنا هذه المرة ، فما بقي إلا أن نتوب التوبة النصوح ولا نعود
الصفحه ١٧٦ : على ظاهره وحقيقته ولم
يجعلوه مثالا. وأما كيفية الإخراج والمخاطبة فالله أعلم بذلك.
(٢) مر شرح هذا
الصفحه ١٨٢ :
__________________
(١) مر شرح هذا
الشاهد بالجزء الأول صفحة ٣٩٥ فراجعه إن شئت اه مصححه.
(٢) قوله «بات يهوت»
أى يضيح
الصفحه ١٨٥ : ، واجتناب السوء والمضارّ ، حتى لا يمسني شيء منها. ولم أكن
غالباً مرة ومغلوبا أخرى في الحروب ، ورابحا وخاسرا
الصفحه ١٨٦ : ، بالتخفيف. وقرأ غيره : فمارت به ، من المرية ،
كقوله (أَفَتُمارُونَهُ) وأ فتمرونه. ومعناه : فوقع في نفسها ظن
الصفحه ١٨٩ : (٢)
__________________
(١) متفق عليه من
حديث أنس أتم منه.
(٢) مر شرح هذا
الشاهد بالجزء الأول ص ٣٦٢ فراجعه إن شئت اه مصححه.
الصفحه ٢٠٤ : ء الرّأس
فانفلقا (٢)
__________________
(١) مر شرح هذا
الشاهد بالجزء الأول صفحة (٤٠٩) فراجعه إن
الصفحه ٢١٢ : اختلفت أعناق دوابهما فقال على رضى الله عنهما يا زبير ، نشدتك الله ، أتذكر
يوم مر بنا رسول الله صلى الله
الصفحه ٢٢٦ : (١)
__________________
(١) لسليك بن سلكة ،
مر مع صاحبيه بجوف مراد واد باليمن فوجدوا إبلا قد ملأته ، فقال لهما : أتنظراني
هنا حتى
الصفحه ٢٣٠ : كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لا يَتَّقُونَ (٥٦) فَإِمَّا
تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ