الصفحه ١٤٣ : : إنما المرء بأصغريه ، فأراد بالمرء الجنس ، وغرضه أن يتناوله تناولا
أوليا (وَالْعاقِبَةُ
لِلْمُتَّقِينَ
الصفحه ٢٥٨ : شجر
مر وكل شيء مر ، أى لسانك كالعسل في حلاوة الكلام. وعينك كالعلقم في كراهية النفس
ونفرتها عن كل ، حيث
الصفحه ٣٢١ :
__________________
(١) أخرجه الثعلبي من
رواية وهب بن جرير عن شعبة عن عمرو بن مرة عن أبى عبيدة عن أبيه ، موقوفا وكذا
أخرجه إسحاق
الصفحه ٣٤٠ : مَصْرَعَةٌ
فَارْبَعْ
فَخَيْرُ فِعَالِ المَرْءِ أعْسَلُهُ
فَلَوْ بَغَى
جَبَلٌ
الصفحه ٣٧٠ : بالآيات والبراهين القاطعة أنّ ما أتاك هو
الحق الذي لا مدخل فيه للمرية (فَلا تَكُونَنَّ مِنَ
المُمْتَرِينَ
الصفحه ٣٨٤ :
الْأَحْزابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ
الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلكِنَّ
الصفحه ٣٨٥ : فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ) وقرئ : مُرية ، بالضم وهما الشك (مِنْهُ) من القرآن أو من الموعد.
(وَمَنْ
الصفحه ٣٨٧ : ، فلما اتصل به الجارّ فتح كما فتح في (كَأَنْ) والمعنى على الكسر ،
__________________
(١) مر شرح هذا
الصفحه ٣٩٤ : الكلام؟ قلت : هو حال من يصنع ، كأنه قال : يصنعها والحال أنه كلما مرّ
عليه ملأ من قومه سخروا منه. فإن قلت
الصفحه ٦٦٤ : (٣). وقال :
كُلُّ قَتِيلٍ
فِى كُلَيْبٍ غُرَّهْ
حَتَّي يَنَالَ
الْقَتْلُ آلَ مُرَّهْ
الصفحه ٧٢٦ : ) وَعُرِضُوا عَلى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ
جِئْتُمُونا كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ
الصفحه ٣٦ : الوارد في الشرع من ذلك
تخييل ، كما تقدم في سورة البقرة. ومرة يعده من زعمات العرب وزخارفها. وقد أسلفنا
ذلك
الصفحه ٥٧ : تدرون ما سبق
على به من أنهم لا يؤمنون به. ألا ترى إلى قوله (كَما لَمْ يُؤْمِنُوا
بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ٥٨ : يؤمنوا بها.
(وَنُقَلِّبُ
أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ٩٢ : العقائد الصحيحة لتبلج الحجة في وجوب الرد عليه وتعينه
على مر هداه الله إليه. ولقد صدق طاوس رضى الله عنه