الصفحه ٥٦٩ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ)(١)
(تِلْكَ) إشارة إلى ما تضمنته
الصفحه ٧٠٢ : ]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ
الصفحه ٧١٤ : والثبات. وقيل : إلا قليل من أهل الكتاب. والضمير في (سَيَقُولُونَ) على هذا لأهل الكتاب خاصة ، أى : سيقول
الصفحه ١١ :
(الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمُ الَّذِينَ
خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٤٣ : ). (آتَيْناهُمُ
الْكِتابَ) يريد الجنس (فَإِنْ يَكْفُرْ بِها) بالكتاب والحكمة والنبوّة. أو بالنبوّة (هؤُلاءِ) يعنى
الصفحه ٤٥ :
(وَهذا كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ أُمَّ
الْقُرى
الصفحه ٥٥ : للآيات ، وهو لأهلها
، أى دارس أهل الآيات وحملتها محمداً ، وهم أهل الكتاب. ودرس أى درس محمد. ودارسات
، على
الصفحه ٦٠ : بيني وبينكم ، ويفصل المحق منا من المبطل (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ) المعجز (مُفَصَّلاً
الصفحه ١٨١ : الذين آمنوا من أهل الكتاب. وقيل : هم
العلماء والدعاة إلى الدين.
(وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا بِآياتِنا
الصفحه ١٨٩ : ).
(إِنَّ وَلِيِّيَ
اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ (١٩٦) وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٣٧ : ويعزوا وهم يعجلون (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ) لو لا حكم منه سبق إثباته في اللوح وهو أنه لا يعاقب
الصفحه ٣٢٦ : ء]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْحَكِيمِ (١) أَكانَ لِلنَّاسِ
عَجَباً
الصفحه ٣٧١ : عليهم قول الله الذي كتبه في اللوح وأخبر به الملائكة
أنهم يموتون كفاراً فلا يكون غيره. وتلك كتابة معلوم
الصفحه ٣٧٧ : بعد سورة يونس]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ
الصفحه ٤٤٠ : ]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ (١) إِنَّا أَنْزَلْناهُ