الصفحه ١٨٤ : : استئصاله. وأحفى في المسألة ، إذا ألحف (٥). وحفى بفلان وتحفى به : بالغ في البرّ به. وعن مجاهد :
استحفيت عنها
الصفحه ٤٢٥ :
لِلْمُتَّقِينَ)
واستغنى عن ذكر مقابلتها ، والله أعلم. فتأمل هذا الفصل فانه تحفة لمن همه نظم درر
الكتاب العزيز
الصفحه ٥٣٦ :
(كَفى بِاللهِ
شَهِيداً) لما أظهر من الأدلة على رسالتي (وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) والذي
الصفحه ١٧٤ :
صلى الله عليه
وسلم (وَرِثُوا الْكِتابَ) التوراة بقيت في أيديهم بعد سلفهم يقرءونها ويقفون على ما
الصفحه ٦٨٢ : عن قلوبهم (١)
(يَوْمَ نَدْعُوا
كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ
الصفحه ١٧٥ :
بالكتاب ، كقوله (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ
الصفحه ٣١ : يابِسٍ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ)(٥٩)
جعل للغيب مفاتح
على طريق الاستعارة ، لأنّ المفاتح يتوصل بها إلى
الصفحه ٨٠ : الكتاب ، ومن عمل بهنّ دخل الجنة ،
ومن تركهنّ دخل النار ، وعن كعب الأحبار : والذي نفس كعب بيده إنّ هذه
الصفحه ٨١ :
موسى الكتاب تماما ، أى تامّاً كاملا على أحسن ما تكون عليه الكتب ، أى على الوجه
والطريق الذي هو أحسن وهو
الصفحه ٣٤٧ :
يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٣٧)
أَمْ
يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ
الصفحه ٣٨٥ : الله ، أو شاهد من القرآن ، فقد تقدّم ذكره آنفاً (وَمِنْ قَبْلِهِ) ومن قبل القرآن (كِتابُ مُوسى) وهو
الصفحه ٨٥ :
وهي مائتان وست آيات [نزلت بعد ص]
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
(المص (١)
كِتابٌ
أُنْزِلَ
الصفحه ٢٦٢ : : ألقى الشيطان في قلوبهم الخوف وقال : من أين تأكلون؟ فأمرهم الله بقتال أهل
الكتاب وأغناهم بالجزية. وقيل
الصفحه ٣٧٠ :
(فَإِنْ كُنْتَ فِي
شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ
الصفحه ٥٣٤ : كانَ
لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ (٣٨) يَمْحُوا اللهُ ما